الصفحه ١٤ : الكتاب على ولع ابن عميرة بالردّ على أعلام
المشارقة من معاصريه ، كما يؤكد إلمامه بالعلوم العقلية والجدلية
الصفحه ١٧ :
هذا الكتاب عند ابن عبد الملك في الذيل على النحو التالي : " وله تأليف في
كائنة ميورقة وتغلّب الروم
الصفحه ١٩ :
مؤلّفي تلك العصور غالبا ما كانوا يضعون عناوين مسجوعة لمؤلفاتهم ويشيرون إلى ذلك
في المقدمة.
وعليه فإنه
الصفحه ٢٠ :
دفع ابن عميرة إلى
بذل مجهود دائم من أجل إيوائهم وتوطينهم في مهاجرهم ومساعدة بعضهم في الحصول على
الصفحه ٢٧ : إلياس ، ثم تعاقب عليها موالي الأمويين حتى سنة ٤٠٣ ه.
وفي سنة ٤٠٧ ه
استبد بشؤونها مجاهد العامري أمير
الصفحه ٣٨ :
الأحداث والتطورات
الخطيرة واضطرمت فيها سلسلة جديدة من الثورات القومية على غرار ما حدث في أواخر
الصفحه ٤٤ :
الرأي وأصرّ على النزول. ونشبت المعركة بين الجانبين في السفوح الغربية لتلك
العقبة (الجبلين الصغيرين
الصفحه ٤٨ : على المدينة التي تمّ اقتحامها من
الثغرات المفتوحة في الأسوار ، وانهالت عليها جموع العدو التي ألهب
الصفحه ٥٣ :
النص المصور على
القرص المضغوط ، فاتصلت بالأخ الفاضل أمانة الله صاحب الأصل المخطوط وطرحت عليه
الصفحه ٦١ :
مقدمة المؤلف
/ ٢ / بسم الله
الرحمن الرحيم وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلّم. قال الشيخ
الصفحه ٦٣ :
ابتداء أمر الجزيرة بالأخبار عن أميرها
وتوليه لتدبيرها إلى وقت تدميرها
هو محمد بن علي بن
موسى
الصفحه ٦٧ : بإسلام الحليلة ، لهفان على منعها بالقوة أو الحيلة ، فعظم على
الوالي ما حدث ، وحدّث نفسه بغزو الروم وليته
الصفحه ٧٢ : (٢) مال هؤلاء الأربعة ، فأودعه عند بطانته ، وجعل أمناء على
ما لم يدخل تحت خيانته. وعاد إلى ميورقة وهو يرى
الصفحه ٩٣ : ، ثارت أراقم (١) ضغنه ، وكرّ بالأبطال على نصّ أمنه ، وأمر صاحب شرطته أن
يأتيه بأربعة من كبراء المصر
الصفحه ٩٦ : (٢) باضعة وحارصة ، أقبل فارس على هيئة النذير العريان (٣) ، وظن الناس أنه يحدّث من عصيان الرعية عن العيان