الصفحه ٤٥ :
أقيمت عليها
المجانيق ، وضربت الأخبية وأرست سفن أسطولها في البحر وجعلتها قبالتها ، وقد أتمّت
ذلك
الصفحه ٤٦ : الذي أقبل على الملك خايمي عارضا عليه ما يريد من خدمة مقابل أن يؤمّره على
الجزيرة. وقبل الملك العرض
الصفحه ٧١ :
بالرجال ، ويستظهر
به في القتال.
فتمّ له ذلك في
أقرب مدّة ، وفرغ ممّا كان بقي عليه من إكمال عدد
الصفحه ٧٩ :
وصف ما نشأ أثناء هذا التدبير من تهيب الرّوم لهذا المرام الكبير
/ ١١ / وبعد أن
عزم النصارى على
الصفحه ١٠٥ : الرّوم بغيرهم ، وذمرهم
على التباطؤ في سيرهم ، فتبادروا لتنسب إليهم الهزيمة ، وتكون لهم الغنيمة. وكانت
الصفحه ١٠٨ :
قصّة الحصار وما حفظ فيه من الأخبار
وارتحل النصارى
إلى المدينة ، ونزلوا منها على الحريبة
الصفحه ١٤٤ : حتى صولح أهلها على السياحة في الأرض ،
والسماحة لهم بثلث ما عندهم من النقد والعرض ، وطلبوا أن يكون
الصفحه ٢٤ : صوغ الفقر والقوص على الدّرر ، وقد يجتمع الأمران بواحد ، فيحصل من الكلام
على فائد ، ومن العلم بما جرى
الصفحه ٢٦ :
لها على يد
الإسبان مع التركيز على الأسباب والعوامل وأطوار السقوط ، لذلك نجد في مصادر ترجمة
المؤلف
الصفحه ٢٩ : التنملّي :
فبعد الحمدلة
والتصلية وذكر الهدف من وضع الكتاب والباعث على تأليفه ، شرع المؤلف في الكلام عن
الصفحه ٣٩ :
وغرناطة ومالقة
والمرية وغيرها ، بحال اجتماع وافتراق ، وانتزاء من أهلها عليه وشقاق. وتلقب
بالألقاب
الصفحه ٧٧ :
على كل جهد ، ناهد
على أقبّ نهد (١). فأما الرجالة فكانت عدّة أهل البلاد منهم عشرين ألف راجل
، بين
الصفحه ٨١ :
سبب اختلاف الرّعية الجاني على البلد أعظم البلية
قد تقدّم أن أكثر
مدّة هذا الوالي كانت صفوا بلاد
الصفحه ١٠٧ : الرّوم تراجعوا
فوجد واردهم المحلأ محلّا ، وأصابوا الجو خاليا والسّلاح مخلّا ، واتبعوا المسلمين
على طريق
الصفحه ١٢١ : المحنة بإرخاء
تلك الستور.
وكان أحد قسّيسيهم
(٣) قد حلف وهو مصرّ على مأثمه (٤) ، مستسرّ في مجثمه