الصفحه ١٩٩ :
وفى حديث الإفك : «فانقطع
عقد لها من جزع ظفار ، فحبس الناس ابتغاء عقدها».
الظاء واللام
ظلامة بضمّ
الصفحه ٢٢٥ :
على خمسة أميال من
العرج وأنت ذاهب إلى هضبة عندها قبران أو ثلاثة ، عليها رضم حجارة عند سلمات عن
الصفحه ٣٢٧ : على
رسول الله صلى الله عليه وسلم أقطعه فيد. كذلك روى هشام بن الكلبىّ عن أبى مخنف فى
حديث فيه طول قال
الصفحه ٧٦ : تراءت له إلّا
وهى على ماء ، فأمر الحجّاج رجلا يقال له عضيدة أن يحفر بالشجا بئرا ، فلمّا أنبط
حمل من
الصفحه ١٨٥ : رسم البطيحة ، هو بناحية العراق ، من أرض
الكوفة. والصحيح أنّه على فرسخين من البصر (٣). وهناك الموضع
الصفحه ٣٠١ : القوافيا
ويروى : بصحرا :
الغميم.
وفى الحديث أنّ
النّبيّ صلى الله عليه وسلم خرج عام الفتح إلى
الصفحه ٣٤٦ : دوس.
وفى حديث الطفيل
بن عمر الدّوسى ذى النور : فلمّا أوفيت من قدوم سطع من كداء نور.
وانظره فى رسم
الصفحه ٣٤٨ :
وا عجبا لوبر تدلّى
(١) علينا من قدوم ضأن ، ينعى علىّ قتل رجل مسلم أكرمه الله على يدىّ ، ولم يهنّى
الصفحه ٣٦٠ :
إلى كدر القطا.
وهى على ستّة أميال من خيبر.
وفى حديث بدر أنّ
النبي صلى الله عليه وسلم خرج فى
الصفحه ٣٠ :
عمر حمى السّرف والرّبذة. هكذا ورد الحديث : السّرف (١) ، بالألف واللام ، ذكره البخارىّ. وبسرف كان منزل
الصفحه ٥٤ :
سنجار ذكر القتبىّ
فى المعارف أن سنجار هى برّيّة الثّرثار ، ومدينتها الحضر ، وهى كلّها من الجزيرة
الصفحه ٧٨ : .
(٢) الثطاط : جمع ثط
، وهو الكوسج الذي عرى وجهه من الشعر إلا طاقات فى أسفل حنكه. وروى هذا الحديث :
ما فعل
الصفحه ١٠٥ :
ومن الحديبية إلى
المدينة سبع مراحل ، وإلى مكة مرحلة ؛ هكذا قال عرّام [بن الأصبغ](١). وأصحاب الحديث
الصفحه ١٣٠ : ينبع. وبين ينبع والمدينة ستّ مراحل. والصّفراء على يوم من جبل رضوى ، وهى
منها فى المغرب ؛ ويسكن الصفرا
الصفحه ٣٥٥ : .
فرجن بفتح أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده جيم مفتوحة ، ونون (٢) : قرية من قرى الرّى (٣) ، إليها ينسب علىّ