الصفحه ٢١٦ : ، ولا عند توافق الفواصل على حرف واحد هو المراد من السجع
، إذ لو كان الأمر كذلك لكان كل أديب من الأدبا
الصفحه ٢٣٦ :
لكالمرتجي ظل
الغمامة كلما
تبوأ منها
للمقيل اضمحلت
كأني وإياها
الصفحه ٢٤٣ :
في يومها
أبكت غدا
وقد ظهر «التشريع»
قبل كلام الحريري في كلام العرب المتقدمين ، من نحو القائل
الصفحه ٣٣ :
ومما تجدر
الإشارة إليه هنا ، ونحن نتتبع تطور علم البديع ، أن المتكلمين منذ القرن الخامس
من
الصفحه ٣٧ :
وصور ما يحدث
من حسن بسبب ائتلاف كلمتين ، وعقد لذلك أربعة فصول ، تحدث في أولها عن التجنيس
موضحا
الصفحه ٥٦ :
أنه شرع يقرأ على بعض طلابه كتاب الكشاف للزمخشري فطلبوا منه أن يؤلف لهم
كتابا في البلاغة يسترشدون
الصفحه ١١٨ : » (١).
ويبدو أن تعريف
قدامة لهذا الفن البديعي لاقى استحسان البلاغيين من بعده أكثر من تعريف ابن
المعتز.
فأبو
الصفحه ١٢٦ : .
١ ـ التورية
المجردة : وهي التي لم يذكر فيها لازم من لوازم المورّى به ، وهو المعنى القريب ،
ولا من لوازم
الصفحه ١٤٢ :
صارت حنيفة
أثلاثا فثلثهم
من العبيد
وثلث من موالينا
فهو بعد أن
الصفحه ١٥٠ :
وبكلماته كائنا من كان أنا أو غيري ، إظهارا للنصفة وبعدا من التعصب. فقرر أولا في
صدر الآية أني رسول الله إلى
الصفحه ١٦٥ : فيهم
غير أن سيوفهم
بهنّ فلول من
قراع الكتائب (١)
فالنابغة هنا
نفى أولا عن
الصفحه ١٧٨ : ومطاعنا
وراءك شزرا
بالوشيج المقوّم (٢)
ومنه ما يكون
مختلطا مشوشا ، ولهذا يسمى اللف
الصفحه ١٨٤ :
للونين من ألوان البديع هما : اللغز وأسلوب الحكيم.
* * *
وقد أطلق عليه
المتأخرون من البلاغيين
الصفحه ١٩١ :
٦ ـ ومنه ما
يكون التجريد فيه حاصلا بطريق الكناية ، كقول الأعشى :
يا خير من
يركب المطي ولا
الصفحه ١٩٢ :
«إن أصله في وضع اللغة من جردت السيف إذا نزعته من غمده ، وجرّدت فلانا إذا
نزعت ثيابه. ومن ههنا قال