الصفحه ٣٠ :
البديع ، وراح يثبت أن الجمال فيهما لا يرجع إلى جمال الألفاظ من حيث هي ،
وإنما يرجع إلى ترتيب
الصفحه ٤١ :
البلاغة» وجمع ما تناثر فيهما من القواعد البلاغية وتنظيمها وحصر فروعها
وأقسامها.
ولكنه في
محاولته
الصفحه ١١١ :
٢ ـ أما الغلو
غير المقبول فيتمثل في المعنى الذي يمتنع عقلا وعادة مع خلوه من أدوات التقريب
التي
الصفحه ١٢٠ :
ومثال ما جاء
منه للمبالغة قول زهير بن أبي سلمى :
من يلق يوما
على علاته هرما
الصفحه ١٧٣ : أهون عليه من البدء ، والأهون من البدء
أدخل في الإمكان من البدء. فالإعادة أدخل في الإمكان من البدء وهو
الصفحه ١٧٧ :
حميدة الأندلسية :
ولما أبي
الواشون إلا فراقنا
وما لهمو
عندي وعندك من ثار
الصفحه ٢١٥ :
وحدّ الملفق أن
يكون كل من الركنين مركبا من كلمتين ، وهذا هو الفرق بينه وبين «جناس التركيب»
الذي
الصفحه ٢٢٣ : ما هو آت!».
فلو لم نقف هنا
على أواخر الفقرات بالسكون ووصلنا الكلام لاستدعى الأمر إجراء كل من
الصفحه ٢٢٤ :
ولعل عبد
القاهر الجرجاني خير من فصل في هذه القضية ، فهو يقرر في معرض الكلام عن التجنيس
والسجع
الصفحه ٨ :
ومن النقاد من
يهمل هذا الجانب البديعي عند تعرضه بالنقد لنص شعري أو نثري والحكم عليه ظنا منه
أنه
الصفحه ٣٤ :
القصد منها خدمة مباحث هذا العلم بمقدار ما كان القصد منها بيان أثرها في
بلاغة القرآن وإعجازه
الصفحه ٤٠ : .
كذلك ذكر
الرازي غير ما مرّ من الوجوه البديعية : إرسال المثلين ، أي الجمع بينهما في بيت
شعر ، واللف
الصفحه ٤٣ :
ومع ذلك فلعله
كان أول من نظر في المحسنات البديعية وقسمها إلى محسنات معنوية وأخرى لفظية ، وهذا
أمر
الصفحه ٦١ : الالتزام بتسمية النوع البديعي في البيت ، ولكنه
خالفه من جهة عدم الإكثار من المحسنات في قصيدته مكتفيا فيها
الصفحه ٧٠ : مقامات الحريري ، والشرح الجلي على بيتي الموصلي ، توسع
في شرحهما حتى استغرق كتابا كاملا فيه كثير من فنون