الصفحه ٨٢ :
اللين المقابل للشدة ، لأن من رحم لان قلبه ورق. ومن هذه الناحية الخفية
صحت المطابقة.
ومنه شعرا
الصفحه ٩٥ :
معنى بالغ ، فيشغل الإسماع بما هو محال ، ويهوّل مع ذلك على السامعين ،
وإنما يقصدها من ليس بمتمكن من
الصفحه ٩٨ : الشر
ب غدا إن ذا
من العجب!
* * *
ومن كلام
السكاكي السابق يتضح أن المبالغة
الصفحه ٩٩ :
ومن أجل ذلك
يجدر بنا أن ندرس كلا منها على حدة للخروج بصورة واضحة المعالم لكل فن من هذه
الفنون
الصفحه ١١٧ :
إعراض الكفار الذين شبّهوا بالموتى في عدم انتفاعهم بالأدلة.
والإيغال الذي
يعد من البديع حقا هو ما
الصفحه ١١٩ :
فقوله : (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى) تتميم وقوله (وَهُوَ مُؤْمِنٌ) تتميم ثان في غاية البلاغة ، فبذكر
الصفحه ١٣٣ :
الكندي الشهير بالوداعي ، والذي يقال : إنه أشهر من «قفا نبك» في نظم
التورية!
ولعل تقي الدين
بن
الصفحه ١٣٤ :
والشام خاصة في عصره وبعد عصره ، وقد أدى الإعجاب بها والمبالغة في
استعمالها والإكثار منها والتكلف
الصفحه ١٧٦ :
أقسامه :
واللف والنشر
كما يفهم من التعريف السابق قسمان :
الأول : ذكر
المتعدد على التفصيل وهو
الصفحه ١٧٩ :
القسم من اللف والنشر لا يقتضي ترتيبا أو عدم ترتيب.
* * *
ومن بديع اللف
والنشر وغريبه أن يذكر
الصفحه ٢٢١ : أقصر من الأولى كثيرا ، لأن السجع قد استوفى أمده من
الفقرة الأولى بحكم طوله ، ثم تجيء الفقرة الثانية
الصفحه ٢٣٣ :
يلزم» ، وقد عده ابن المعتز من محاسن الكلام ومثل له ، وعرفه بأنه «إعنات
الشاعر في القوافي وتكلفه من
الصفحه ١١ :
وترك الجيد المقبول ، فدل على قصور فهمه ، وتأخر معرفته وعلمه. وقد قيل :
اختيار الرجل قطعة من عقله
الصفحه ١٣ : » هو واضع نظرية علم البيان وعلم المعاني فإن عبد الله بن المعتز هو واضع
علم البديع ، كما يفهم ذلك من
الصفحه ١٤ :
القدوس (١) في الأمثال ، ويقول لو أن صالحا نثر أمثاله في شعره
وجعل بينها فصولا من كلامه لسبق أهل