الصفحه ١٥٩ : إلى سبي وقتل ونهب وإحراق ، وأرجع إلى كل قسم من هذه الأقسام ما
يلائمه ويناسبه ، فأرجع للسبي ما نكحوا
الصفحه ١٦٩ :
من تأكيد المدح بما يشبه الذم يتمثل في إثبات صفة مدح لشيء تعقبها أداة استثناء
يكون المستثنى بها صفة
الصفحه ١٧٤ : ابن حجة : «وليس عدم علمه مانعا علم غيره ، إذ لم يستشهد على هذا المذهب
الكلامي بأعظم من شواهد القرآن
الصفحه ١٩٨ : حاسة الرؤية ، و (الْأَبْصارِ) الثانية جمع «بصر» وهو العلم ، فأولو الأبصار : أصحاب
العلم.
ومنه شعرا
الصفحه ٢٠٣ : ، وتهذي بها ؛ وهما متشابهان لفظا لا خطا مع اختلافهما معنى.
ومنه قول
الشاعر :
قلت للعاذل
الملح
الصفحه ٢٣٥ : ، ومن شعره الذي التزم فيه ما
لا يلزم قصيدة تربو على عشرين بيتا منها :
خليلي هذا
ربع عزة فاعقلا
الصفحه ٥ :
مقدّمة
تتألف البلاغة
العربية من علوم ثلاثة هي : المعاني ، والبيان ، والبديع. وميدان
الصفحه ٢٣ :
«الاعتراض» و «التذييل» أسلوبان من أساليب الإطناب الذي هو أحد أبواب علم
المعاني.
٣ ـ جارى ابن
الصفحه ٧٦ : ) عبّر عنه بلفظ
حسن استتبع ذلك زيادة في تحسين المعنى.
وليس من غرضنا
هنا التوسع في دراسة المحسنات
الصفحه ٨٥ : على وجه الموافقة أو المخالفة ، نحو قوله تعالى : (وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنا مَكْراً
،) فالمكر من
الصفحه ١٢٣ : إلى أن يجيء بقرينة يظهر منها أن مراده البعيد».
وتقي الدين بن
حجة الحموي «٨٣٧ ه» يعرّفها في كتابه
الصفحه ١٦٣ :
بابه ، ثم فرّق بينهم في ذلك الحكم من جهة أن كلا منهم له حال خاصة تخالف
حال غيره ، ثم عاد فقسّم بأن
الصفحه ١٨٢ : من الأمانة وعظم ثقة الناس
فيه ، إشعارا بأن هاتين الصفتين وأمثالهما أجلب للربح وأضمن لنجاح التجارة
الصفحه ١٨٨ :
وبعد فلعل في
هذه الأمثلة ما يوضح ما سبق أن قلناه من أن أسلوب الحكيم أو القول بالموجب هو تلقي
الصفحه ٢١٣ :
__________________
(١) الناقة الأدماء :
البيضاء بياضا واضحا ، ومعتجرا : من اعتجر العمامة لفها على رأسه.
(٢) الصفائح : جمع