الصفحه ١٦٠ : جمعوا
والروح للسيف
والأجساد للرخم (١)
فكما يفهم من
البيت جمع الشاعر المتمردين
الصفحه ١٦٨ :
فالضرب الأول من
تأكيد المدح بما يشبه الذم هو ، كما عرفنا ، أن يستثنى من صفة ذم منفية عن الشيء
صفة
الصفحه ١٧٥ : إلا بعد حرارة الهجر.
وعند ابن حجة
أن القياس الشرطي أوضح دلالة في هذا الباب من غيره ، وأعذب في الذوق
الصفحه ١٩٧ : أربعة أمور هي
: أنواع الحروف ، وأعدادها ، وهيئتها الحاصلة من الحركات والسكنات ، وترتيبها.
وهذا هو أكمل
الصفحه ٢١٠ : يَشْفِينِ) وقوله تعالى أيضا : (وَهُمْ يَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً).
ومنه قول النبي
الصفحه ٢٣٨ :
النسيان أفردت وحدي
فعبرت الأيام
حيا كميت
أجد الغدر
والعقوق من النا
الصفحه ٢٤٥ :
ولعلنا لاحظنا
من كل ما سبق أن التشريع كنوع من البديع اللفظي إذا أسرف الشاعر منه في القصيدة
الواحدة
الصفحه ١٧ : كل مؤلفاته
التي بلغت أربعة عشر كتابا في موضوعات شتى من الأدب وغيره.
وإذا كان ابن
المعتز قد قصر
الصفحه ٣٩ :
فيلتفت إليه بعد فراغه منه ، فإما أن يجلي الشك ، أو يؤكده ، أو يذكر سببه.
وعرفه ابن المعتز بأنه
الصفحه ٤٥ : » يعنّف فيه ضياء الدين بن الأثير على غروره وتهجمه على من
سبقوه ، ويصحح بعض آرائه ، وينقض اعتراضاته على
الصفحه ٤٧ : المبالغة ، وتحدث عن الاشتقاق وعده نوعا من الجناس ، كما تحدث
عن التضمين ، وقسمه قسمين : الاقتباس من القرآن
الصفحه ٦٠ :
إن الحلي «ذكر أنه جمع بديعيته من سبعين كتابا» (١). ولهذه البديعية شرح آخر وضعه عبد الغني النابلسي
الصفحه ٦٢ : بالأمثلة من ناحية ، وبذكر أسمائها
أمام الأبيات أو بحذائها من ناحية أخرى.
وقد علق ابن
حجة الحموي على
الصفحه ٩٠ : .
* * *
وبعد فلعلنا
أدركنا الآن على ضوء دراستنا لكل من المطابقة والمقابلة مدى أثرهما في بلاغة
الكلام. فكل منهما
الصفحه ٩٦ : ء فيغسل
فقد وصف فرسه
بأنه طارد ثورا ونعجة من بقر الوحش وأنه أدركهما وقتلهما في طلق وشوط واحد من