الصفحه ٢٤٢ : .
والتشريع لا
يكاد يستعمل في الكلام المنثور المسجوع إلا قليلا وليس من الحسن في شيء! واستعماله
في الشعر أحسن
الصفحه ٩ :
وقد اهتدى بعض
الجاهليين إلى قيمة بعض هذه الأساليب وأثرها في تقدير الشعر وحظه من البلاغة ، ومن
هذه
الصفحه ١٢ :
البلاغة وأقسام البيان والفصاحة تأتي مبثوثة في تضاعيفه ، منتشرة في أثنائه
، فهي ضالة بين الأمثلة
الصفحه ١٤ :
القدوس (١) في الأمثال ، ويقول لو أن صالحا نثر أمثاله في شعره
وجعل بينها فصولا من كلامه لسبق أهل
الصفحه ١٥ :
ورغبة منه في
أن تكثر فوائد كتابه للمتأدبين أتبع هذه الفنون الخمسة التي اعتمدها أصولا لعلم
البديع
الصفحه ٣١ :
يخالطك اليأس منها ، وحصول الربح بعد أن تغالط فيه حتى ترى أنه رأس المال» (١).
وعن السجع يورد
عبد
الصفحه ٣٥ :
وكتاب ذيل يتيمة الدهر للثعالبي ، وكتاب تاريخ أيامه ، وكتاب في أخبار أهله
، وكتاب البديع في نقد
الصفحه ٥٠ : البلاغة ، فإنها الانتهاء في محاسن الألفاظ
والمعاني ... وهذا الكلام المصوغ بما أتى به الحريري في رسائله لا
الصفحه ٥٢ :
وصدر الجميع
بما وقع في الكتاب العزيز من الأمثال ، وزاد على ذلك أمثال دواوين الإسلام
والحماسة
الصفحه ٥٤ :
«المصباح في علوم المعاني والبيان والبديع» هو تلخيص لكتاب «مفتاح العلوم»
للسكاكي. وقد جرّد كتابه من
الصفحه ٥٧ : عضوية مترابطة.
ثم هو بعد ذلك
يخالف ابن الأثير في طريقة البحث والمعالجة ، فإذا كان ابن الأثير يعتمد في
الصفحه ٨٤ :
فالمطابقة هنا
هي في الجمع بين «قيسي ويماني» وقيسي منسوب إلى قيس من عدنان ويماني منسوب إلى
اليمن من
الصفحه ١١٤ :
قف العيس في
أطلال مية واسأل
رسوما كأخلاق
الرداء المسلسل
أظن
الصفحه ١٢١ :
حاكمت شمس الضحى
في الحسن عند
موفق لقضى لها
فقوله : «عند
موفق» تكميل حسن ، فإنه
الصفحه ١٢٦ : .
١ ـ التورية
المجردة : وهي التي لم يذكر فيها لازم من لوازم المورّى به ، وهو المعنى القريب ،
ولا من لوازم