الصفحه ٩٩ : الإفراط في وصف الشيء بالممكن القريب وقوعه
عادة ، فإننا نأتي على بعض أمثلة أخرى لها تزيدها وضوحا ، ثم ننتقل
الصفحه ١٠٤ :
وأوائله؟. فالإغراق في تشبيه طيب رائحة فم امرأة عند تغير الأفواه بعد
النوم بالرائحة الناشئة من
الصفحه ١٠٩ :
ويكاد يخرج
سرعة من ظله
لو كان يرغب
في فراق رفيق
وقول الفرزدق
الصفحه ١١١ :
٢ ـ أما الغلو
غير المقبول فيتمثل في المعنى الذي يمتنع عقلا وعادة مع خلوه من أدوات التقريب
التي
الصفحه ١١٥ : كانت عيون الوحش لا ثقوب فيها كانت أشبه بالخرز الذي لم يثقب.
فمعنى التشبيه تمّ بقوله «الجزع» وقوله «الذي
الصفحه ١٢٨ : الشاعر :
مذ همت من
وجدي في خالها
ولم أصل منه
إلى اللثم (١)
قالت : قفوا
الصفحه ١٢٩ :
ومن أحسن
الشواهد على هذا القسم قول شرف الدين بن عبد العزيز :
قالوا : أما
في جلق نزهة
الصفحه ١٣٤ :
والشام خاصة في عصره وبعد عصره ، وقد أدى الإعجاب بها والمبالغة في
استعمالها والإكثار منها والتكلف
الصفحه ١٥٣ : ءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي
بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ.) فقال أولا (خَرَّ مِنَ السَّماءِ) بلفظ
الصفحه ١٧٣ : أهون عليه من البدء ، والأهون من البدء
أدخل في الإمكان من البدء. فالإعادة أدخل في الإمكان من البدء وهو
الصفحه ١٨٠ :
ومن أمثلة ذلك
قول البحتري في وصف الإبل الانضاء التي أنحلها السير :
كالقسيّ
المعطفات بل
الصفحه ٢٠٠ :
بعد غروبها بساعات» فلفظة من في «من الناس» تفيد معنى التبعيض ، أي بعض
الناس ، ولفظة من في «من شروق
الصفحه ٢١٠ :
فالجناس في
البيت الأول «تام» ، وفي البيت الثاني والثالث والخامس «محرف» وفي البيت الرابع «مطرف
الصفحه ٢٣٤ :
ومنه قول
الحريري في المقامة الوبرية : «حكى الحارث بن همام ، قال : ملت في ريّق زماني الذي
غبر ، إلى
الصفحه ٢٣٥ : (١)
جديرا أن يكر
الطرف شزرا
إلى بعض
الموارد وهو صادي
فاللزوم في
المثال الأول لأبي