الصفحه ١٥٩ :
فالمتنبي هنا
جمع الروم ممثلين في نسائهم وأولادهم وأموالهم وزرعهم تحت حكم واحد هو الشقاء ، ثم
قسم ذلك الحكم
الصفحه ١٩٦ :
أو يكون
تجانسها في تأليف الحروف دون المعنى مثل قوله تعالى : «وأسلمت مع سليمان لرب
العالمين
الصفحه ٢٠٦ :
وَبِما
كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ) أو في الآخر نحو قوله تعالى : (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ
الصفحه ٢١١ :
وما هو إلا
نور ثغر لثمته
تعلق في
أطراف شعري فألهبا
وأعجبني
الصفحه ٢١٦ :
مطلوب في جميع الأشياء والنفس تميل إليه بالطبع ، ومع هذا فليس الوقوف في
السجع عند الاعتدال فقط
الصفحه ٢٢٥ :
فقد عده في كتابه أحد فنون البديع الخمسة الكبرى ، وسماه «رد أعجاز الكلام
على ما تقدمها» ، وقسمه
الصفحه ٢٢٨ : (١)
٤ ـ ومنه ما يكون أحد المكررين في
آخر البيت والثاني في صدر المصراع الثاني كالبيت الثاني من قول ذي الرمة
الصفحه ٢٣٢ :
فلفظ «اختصر»
الوارد في حشو المصراع الأول هو فعل ماض بمعنى قلّل ، ولفظ «الخصر» بفتحتين في آخر
البيت
الصفحه ١٨ : .
وإذا كان
الاثنان قد التقيا في خمس محسنات بديعية ، مع اختلاف في تسمية بعضها واتفاق في
تسمية البعض الآخر
الصفحه ٢١ :
فأين انتفاعي
بالأصالة والحجى
وما ربحت كفي
من العلم والحكم؟
ومن ذا الذي
في
الصفحه ٢٦ :
والآن ما ذا عن
فنون البديع في كتاب «العمدة» لابن رشيق ، إن هذا الكتاب يتألف من جزءين يضمان نحو
الصفحه ٣٤ :
القصد منها خدمة مباحث هذا العلم بمقدار ما كان القصد منها بيان أثرها في
بلاغة القرآن وإعجازه
الصفحه ٤٢ : في كتابه. وبذلك اشتمل «المفتاح» على علوم الصرف والنحو والمعاني والبيان
والمنطق والعروض والقافية
الصفحه ٤٦ : البديعية المعنوية.
وعنده أن
المحسنات البديعية اللفظية هي صناعة تأليف الألفاظ ، ولهذا ساق منها في مقالته
الصفحه ٥٨ :
كان بارعا في
عدة علوم ، ما بين تفسير وفقه ، ولغة ونحو ، وحديث وأصول. ولزم شيخ الإسلام تقي
الدين بن