الصفحه ٢٣٠ :
وأحدهما في آخر البيت والثاني في صدر المصراع الأول كقول البحتري :
ضرائب
أبدعتها في السماح
الصفحه ٢٣٨ :
فاللزوم هنا في
الهاء والياء والفاء ، وقد التزم مع حرف الروي بحرفين.
ويجدر التنبيه
هنا إلى الفرق
الصفحه ١٣ : أن بشار بن برد ومسلم
بن الوليد الأنصاري وأبا نواس هم السابقون إلى استعمال البديع في شعرهم.
وعن ذلك
الصفحه ٥٦ :
أنه شرع يقرأ على بعض طلابه كتاب الكشاف للزمخشري فطلبوا منه أن يؤلف لهم
كتابا في البلاغة يسترشدون
الصفحه ٧٣ :
البديع وإنما هي محنة شملت العلوم العربية في العصور المتأخرة عند ما أخذت
العقول بفعل عوامل شتى يرين
الصفحه ٧٩ : هنا هي «كاهل» ومعناها في الشطر الأول من البيت «من يعتمد عليه في الملمات
، يقال : فلان كاهل بني فلان أي
الصفحه ٩١ : مقابله ، بل إن الضد أكثر خطورا على البال من الشبيه
وأوضح في الدلالة على المعنى منه.
وعلى هذا كلما
ظهرت
الصفحه ١٠٣ :
ولهذا المعنى
نظر الشاعر في البيت السابق ، فهو يريد أن يقول : لو كان ما به من الحب بجمل
لأصابه
الصفحه ١٠٦ :
«الغلو» ، فقد تناوله في كتابه العمدة من جوانب متعددة ألّم فيها ببعض آراء
سابقيه ومعاصريه وعلق
الصفحه ١٠٧ : (١) في الغلو رأي ذكره ابن رشيق وهو : «وجدت العلماء بالشعر
يعيبون على الشاعر أبيات الغلو والإغراق
الصفحه ١١٢ : عادة.
ومنه قول ابن
هانىء الأندلسي في مطلع قصيدة يمدح بها المعز لدين الله الفاطميّ :
ما شئت لا
الصفحه ١٦١ :
ومن أمثلة
الجمع مع التفريق شعرا قول رشيد الدين الوطواط :
فوجهك كالنار
في ضوئها
الصفحه ٢٠٨ :
وقول الخنساء
وهو من أرق ما سمع في هذا الباب :
إن البكاء هو
الشفا
ء من الجوى
الصفحه ٢٢٩ : «البلابل» الثالث في آخر البيت بالنسبة إلى مجانسه الذي
ورد في حشو المصراع الأول. فاللفظان كما ترى متجانسين
الصفحه ٢٣١ :
وأحدهما في آخر البيت ، والآخر في صدر المصراع الثاني ، كقول أبي تمام في
رثاء محمد بن نهشل حين