الصفحه ٨٥ : ء أبو هلال
العسكري بعد قدامة فعرف المقابلة بقوله : «هي إيراد الكلام ثم مقابلته بمثله في
المعنى واللفظ
الصفحه ٩٠ : ء
البديع أن أعلى رتب المقابلة وأبلغها هو ما كثر فيه عدد المقابلات شريطة ألا تؤدي
هذه الكثرة إلى التكلف أو
الصفحه ١٤٥ :
المعاني وعرّفه بقوله : «الالتفات أن يكون الشاعر آخذا في معنى فيعترضه إما
شك فيه أو ظن بأن رادا يرد
الصفحه ١٦٤ : عده في كتابه «البديع» من
محاسن الكلام ، وسمّاه «تأكيد مدح بما يشبه الذم» وأورد له مثالين ، هما قول
الصفحه ١٧١ :
«البديع» ، وقال عنه : «هو مذهب سماه عمرو الجاحظ المذهب الكلامي. وهذا باب
ما أعلم أني وجدت في
الصفحه ١٧٤ : نوع كبير نسبت تسميته إلى الجاحظ. وهو في
الاصطلاح أن يأتي البليغ على صحة دعواه وإبطال دعوى خصمه بحجة
الصفحه ١٧٨ : يكون ذكر المتعدد فيه على الإجمال ، نحو قوله تعالى : (وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ كانَ
الصفحه ١٨٧ :
ومنه قول شاعر
آخر :
ولقد أتيت
لصاحبي وسألته
في قرض دينار
لأمر كانا
الصفحه ١٩٣ : يدي
أصابتني ولم ترد
وليس في هذا ما
يصلح أن يكون خطابا لغيرك كالأول ، وإنما المتكلم هو المخاطب
الصفحه ١٩٤ :
إذ وجه الخطاب إلى غيره وهو يريد شخصه ، ثم انتقل من الخطاب التجريدي إلى خطاب
النفس في البيتين الأخيرين
الصفحه ١٩٩ :
فارقتكم
وبقيت بعد كمو
ما هكذا كان
الذي يجب
فيجب في آخر
البيت الأول من الوجيب وهو
الصفحه ٢٠٤ :
حتى تعود لي
الحياة وأنت هي
فالجناس بين «انتهى»
و «أنت هي».
وهكذا يسمى
الجناس في هذه
الصفحه ٢٠٩ : قول المعري :
والحسن يظهر
في بيتين رونقه
بيت من الشعر
أو بيت من الشعر
الصفحه ٥ : البلاغة الذي
تعمل فيه علومها الثلاثة متضافرة هو نظم الكلام وتأليفه على نحو يخلع عليه نعوت
الجمال.
وإدراك
الصفحه ٨٨ : الصديق في وصيته عند الموت : «هذا ما أوصى به أبو
بكر عند آخر عهده بالدنيا خارجا منها ، وأول عهده بالآخرة