الصفحه ١٥١ : كالذي قبله في أنه ليس الانتقال فيه من صيغة إلى صيغة طلبا
للتوسع في أساليب الكلام فقط ، بل الأمر وراء ذلك
الصفحه ١٥٧ : الشاعر :
من قاس جدواك
بالغمام فما
أنصف في
الحكم بين شكلين
أنت إذا جدت
الصفحه ١٥٨ :
أما الأول وهو قوام صاحبته فغصن لا خلاف ولا شك فيه. وفي «خلاف» و «خلاف»
جناس تام لتشابه اللفظين
الصفحه ١٦٠ : مبتدع وآخر مقلد.
الجمع مع التفريق
يعرفه علماء
البديع بأنه الجمع بين شيئين في حكم واحد ثم التفريق
الصفحه ١٦٨ : مدح بتقدير دخولها في صفة الذم. ومن أمثلة ذلك :
١ ـ قول أبي
هفّان الشاعر :
ولا عيب فينا
غير
الصفحه ١٧٥ : إلا بعد حرارة الهجر.
وعند ابن حجة
أن القياس الشرطي أوضح دلالة في هذا الباب من غيره ، وأعذب في الذوق
الصفحه ١٨٥ : .
* * *
٢ ـ والقسم
الثاني من أسلوب الحكيم أو القول بالموجب عند صاحب التلخيص هو حمل لفظ وقع في كلام
الغير على خلاف
الصفحه ١٩٨ :
فالجناس هنا
بين اسمين متماثلين في كل شيء هما (السَّاعَةُ) و (ساعَةٍ) الأول بمعنى القيامة ، والثاني
الصفحه ٢٠١ :
ونحن في حفر
الأجداث أحيانا
فأحيانا الأولى
اسم بمعنى من وقت لآخر ، وأحيانا الثانية فعل مضارع
الصفحه ٢٠٢ :
أحسنت في
الشكر أولا؟
فالجناس بين «أولى»
وهي كلمة مفردة فعل بمعنى منح وأعطى ، وبين «أولا» وهي
الصفحه ٢٣ :
المعتز وقدامة في أربعة أنواع بديعية اتفقا فيها وهي :
الطباق ،
المبالغة ، رد الاعجاز على الصدور
الصفحه ٢٤ : ، إذ لو كان الأمر كذلك لذكرها مع الأنواع الستة التي نص
في كتابه على أنها زيادة من عنده على ما أورده
الصفحه ٢٨ : لهذه الأنواع التسعة الجديدة إلا أحد احتمالين :
أحد هما أنه
أخذها عن بعض المتقدمين في البديع غير ابن
الصفحه ٧٧ :
التسمية اللغوية والتسمية الاصطلاحية أدنى مناسبة ، ذلك لأن المطابقة أو الطباق في
اصطلاح رجال البديع هي
الصفحه ٧٨ : ومر»
يجري مجرى الاستعارة ، إذ ليس في الإنسان ولا في شمائله ما يذاق بحاسة الذوق.
ومنه أيضا قول
الشاعر