الصفحه ١٥٤ : مستمر يستأنف في كل حين.
ومن هذا الضرب
أيضا قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّما
الصفحه ١٧٦ : ضربان :
١ ـ أحدهما :
أن يكون النشر على ترتيب اللف بأن يكون الأول من المتعدد في النشر للأول من
المتعدد
الصفحه ١٨١ :
والطل في سلك
الغصون كلؤلؤ
رطب يصافحه
النسيم فيسقط
والطير يقرأ
الصفحه ١٨٦ : .
* * *
ومن أمثلته في
القرآن الكريم قوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ
الصفحه ١٩٥ : الله بن المعتز ، فقد عده في كتابه
ثاني أبواب البديع الخمسة الكبرى عنده وعرفه ومثل للحسن والمعيب منه
الصفحه ٢٢٠ : في
الله مرتقب (١)
فالشطر الأول
كما ترى سجعة مبنية على قافية الميم ، والشطر الثاني سجعة مبنية
الصفحه ٢٢٣ : التواطؤ
والمزاوجة بينها ، ولا يتم ذلك في كل صورة إلا بالوقف بالسكون ، كقولهم : «ما أبعد
ما فات! وما أقرب
الصفحه ١٠ : ،
وتحيرت عقولهم فيها.
وإنما يعرف
إعجازه من جهة عجز العرب عنه ، وقصورهم عن بلوغ غايته في حسنه وبراعته
الصفحه ٨١ : ظاهرا كما في الأمثلة السابقة ، وقد يكون خفيا كقوله تعالى : (مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ أُغْرِقُوا
فَأُدْخِلُوا
الصفحه ١١٠ : (١)
وقوله في قبيلة
الممدوح :
ولو يممتهم
في الحشر تجدو
لأعطوك الذي
صلوا وصاموا
الصفحه ١١٩ :
فقوله : (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى) تتميم وقوله (وَهُوَ مُؤْمِنٌ) تتميم ثان في غاية البلاغة ، فبذكر
الصفحه ١٢٠ : ،
والثانية من النعوت والمحاسن.
والتتميم في
الألفاظ الذي يفيد مع إقامة الوزن ضربا من البديع هو المراد هنا
الصفحه ١٢٤ : »
فالتورية في
لفظة «حبيب» ، ولها معنيان : أحدهما المحبوب ، وهذا هو المعنى القريب الذي يتبادر
إلى الذهن أول
الصفحه ١٣٥ :
، وقتيل ، وهارب ، فاستقصى جميع الأقسام ، ولا يوجد في ذكر الهزيمة زيادة على ما
ذكر» (١).
وعرفه الخطيب
الصفحه ١٤٨ : الموضع الذي ترد فيه. وفي
الأمثلة التالية توضيح ذلك.
أ ـ فمن
الالتفات بالرجوع والعدول عن الغيبة إلى