الصفحه ٤٣ : ، والجمع مع التفريق ، والجمع مع
التقسيم ، والجمع مع التفريق والتقسيم ، وتأكيد المدح بما يشبه الذم
الصفحه ٥٤ : بأن هذه المحسنات توابع لعلمي
المعاني والبديع ، ولكنه مع ذلك جعلها علما مستقلا بذاته سماه «علم البديع
الصفحه ١٥٨ :
شيئان من نوع واحد هما : جود كفي الرسول صلوات الله عليه وجود السحب ، وقد أوقع
الشاعر تباينا بينهما مع
الصفحه ٢٤٨ : .................................................................... ١٥٦
الجمع مع
التقسيم.......................................................... ١٥٨
الجمع مع
الصفحه ١٧ : ، التوشيح ،
الإيغال ، الالتفات ..
ومن هذه
المحسنات ما التقى فيها مع ابن المعتز مع اختلاف في التسمية
الصفحه ١٨ : .
وإذا كان
الاثنان قد التقيا في خمس محسنات بديعية ، مع اختلاف في تسمية بعضها واتفاق في
تسمية البعض الآخر
الصفحه ٢٢ : البديع ، مع أنهما في
الواقع من فنون علم البيان.
٢ ـ كذلك جارى
ابن المعتز وقدامة معا في اعتبار «الاعتراض
الصفحه ٢٨ : ... وهكذا. وقد جرى مع سابقيه في اعتبار الاستعارة من البديع مع أنها
من أصول علم البيان.
عبد القاهر الجرجاني
الصفحه ٣٧ : أقسامه ، وقد نقلها عن الوطواط ، ونقل عنه في الفصل الثاني حديثه عن
الاشتقاق وقد فصله عن الجناس مع أنه ضرب
الصفحه ٥٦ : والبديع» لبدر الدين بن مالك.
فهو يجري مع
بدر الدين في تقسيم علم البديع إلى ما يتعلق بالفصاحة اللفظية
الصفحه ٧٠ : معه إلى غزواته في
نجد واليمن ووصف كثيرا من وقائعه في شعره.
وعند ما عزل
الشريف محمد بن عون عن إمارة
الصفحه ١٢٠ : لا يفيد مجيئها إلا
إقامة الوزن ، وأخرى تفيد مع إقامة الوزن ضربا من المحاسن ، فالأولى من العيوب
الصفحه ١٦١ :
ومن أمثلة
الجمع مع التفريق شعرا قول رشيد الدين الوطواط :
فوجهك كالنار
في ضوئها
الصفحه ١٦٢ :
الجمع مع التفريق والتقسيم
وهو الجمع بين
شيئين أو أشياء في حكم واحد ، ثم التفريق بينها في ذلك
الصفحه ١٩٠ :
٣ ـ ومنه ما
يكون التجريد فيه حاصلا بلفظة «باء المعية» الداخلة على المنتزع ، نحو قول الشاعر