الصفحه ٣٥ : كثيرا من
المحسنات البديعية.
* * *
وفي القرن السابع الهجري نلتقي بسبعة علماء أولى
كل واحد منهم
الصفحه ٥٥ :
ذلك هو مدى
التطور الذي تم لعلم البديع في القرن السابع الهجري على أيدي سبعة من أشهر رجاله
هم : فخر
الصفحه ٦٩ :
الاتجاه علي بن عثمان الأربلي في النصف الثاني من القرن السابع الهجري حتى عصر عبد
الغني النابلسي.
وفي
الصفحه ٧٢ : السابع الهجري ثم أخذ الشعراء يتبارون ويفتنون
فيه على نحو ما رأينا.
أجل لم يقف
الاشتغال بعلم البديع عند
الصفحه ١٣٢ : فنون الأدب وأعلاها رتبة ، ولهذا نرى
الكثيرين جدا من شعراء مصر والشام خاصة في القرن السادس والسابع
الصفحه ١٢٧ : عن المعنى
الأول.
ومنه قول يحيى
بن منصور من شعراء الحماسة :
فلما نأت عنا
العشيرة كلّها
الصفحه ١٠٣ : القاف والطاء : رائحة
العود الذي يتبخر به ، يعل به برد أنيابها : يسقى به ثناياها الباردة مرة بعد مرة
الصفحه ١٢٤ :
وكلما «مر»
يحلو
فالتورية هنا
كلمة «مرّ» ، فإن لها معنيين : أحدهما أنها مأخوذة من المرارة وهو
الصفحه ٢٣٠ : امرىء القيس :
إذا المرء لم
يخزن عليه لسانه
فليس على شيء
سواه بخزان
الصفحه ٦ : الأول
من هذه المحاضرات يعالج نشأة البديع ، وتطوره ، والمراحل التي مر بها حتى صار علما
قائما بذاته ، هذا
الصفحه ٤٠ : .
كذلك ذكر
الرازي غير ما مرّ من الوجوه البديعية : إرسال المثلين ، أي الجمع بينهما في بيت
شعر ، واللف
الصفحه ٥٢ : :
حب السلامة
يثني عزم صاحبه
عن المعالي
ويغري المرء بالكسل
أعلّل النفس
الصفحه ٧٠ : الأدب ، والبيتان لأحد شعراء
القرن الثامن عشر الميلادي ، عبد الرحمن الموصلي ، وهما :
إن مرّ
الصفحه ٧٨ : الشاعر :
حلو الشمائل
وهو مر باسل
يحمي الدمار
صبيحة الإرهاق
فقوله «حلو
الصفحه ٨٨ : مريّ».
ومن أمثلتها
شعرا قول أبي دلامة :
ما أحسن
الدين والدنيا إذا اجتمعا
وأقبح