الصفحه ٨٤ : البيان» (١).
وقد عرفها في
كتابه «نقد الشعر» بقوله : وصحة المقابلة أن يضع الشاعر معاني يريد التوفيق أو
الصفحه ٢٣ :
«الاعتراض» و «التذييل» أسلوبان من أساليب الإطناب الذي هو أحد أبواب علم
المعاني.
٣ ـ جارى ابن
الصفحه ٩٢ : اسم «المبالغة».
وقد عرّفها
بقوله : «المبالغة أن يذكر الشاعر حالا من الأحوال في شعر ، لو وقف عليها
الصفحه ٢٧ :
والفرق عنده
بين الاختراع والإبداع ـ وإن كان معناهما في العربية واحدا ـ أن الاختراع : خلق
المعاني
الصفحه ٩ : منصوبا قبل أن يظهر النحاة ويضعوا قواعد الفاعل والمفعول.
وقد أخذ علماء
العربية بعد الإسلام يهتمون غاية
الصفحه ١١٧ :
إعراض الكفار الذين شبّهوا بالموتى في عدم انتفاعهم بالأدلة.
والإيغال الذي
يعد من البديع حقا هو ما
الصفحه ١٤٣ :
إسحاق الموصلي أنه قال : قال لي الأصمعي : أتعرف التفات جرير؟ قلت :
وما هو؟
فأنشدني قوله
الصفحه ٣٢ : كتاب «الكشاف»
الذي قدم فيه صورة رائعة لتفسير القرآن ، وأشاد به حتى أهل السنّة على الرغم من
نزعة
صاحبه
الصفحه ١٣٥ :
القزويني في كتابه التلخيص بقوله : «والتقسيم ذكر متعدد ، ثم إضافة ما لكل إليه
التعيين ، كقول المتلمس
الصفحه ٢٩ : فيه نظرية علم المعاني ، وكتابه «أسرار
البلاغة» الذي وضع فيه نظرية علم البيان.
وهو لهذا يعد
بحق مؤسس
الصفحه ٥٨ : تيمية ، وغلب عليه حبه له حتى كان لا يخرج عن شيء من أقواله ، بل ينتصر
له في جميع ذلك ، وهو الذي هذب كتبه
الصفحه ٤٣ : ، وقلما حاول أحدهم أن يفرق بين المعنوي واللفظي منها
، كما فعل هو.
وشيء آخر أن
السكاكي لم يأت في كتابه
الصفحه ١١ : ، كما أن شعره قطعة من معرفته وعلمه».
وحسبنا هذا
القدر من كلام أبي هلال العسكري للدلالة على أهمية علم
الصفحه ٤٠ : مقدمة كتابه «نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز» أنه يحاول فيه اختصار
كتابي عبد القاهر «دلائل الإعجاز
الصفحه ١٣٣ :
الكندي الشهير بالوداعي ، والذي يقال : إنه أشهر من «قفا نبك» في نظم
التورية!
ولعل تقي الدين
بن