الصفحه ٣٣ : إنما جاء دون قصد وتكلف.
على هذا الأساس
رأينا فيما سبق كيف أن عبد القاهر وهو يعنّي نفسه بالكشف عن
الصفحه ٤٠ : احتراقي؟
وأخيرا يذكر
حسن التعليل مع نفس المثال الذي تمثل به الوطواط.
وإجمالا ذكر
الرازي في
الصفحه ٤٨ :
وحقيقته أن يبني الشاعر البيت من شعره على قافية أرصدها له ، أي أعدها في
نفسه ، فإذا أنشد صدر البيت
الصفحه ٥١ : ، وأمثال أبي الطيب المتنبي ،
وما ولّده أبو الطيب من أمثال أبي تمام ،
__________________
(١) نفس المرجع
الصفحه ٥٢ : :
حب السلامة
يثني عزم صاحبه
عن المعالي
ويغري المرء بالكسل
أعلّل النفس
الصفحه ٦٤ : للهجرة.
هو تقي الدين
أبو بكر بن حجة الحموي ، كان إماما عارفا بفنون الأدب ، متقدما فيه طويل النفس في
الصفحه ٨٣ : من
هذا التكميل ما حصل لها هذه البهجة ولا هذا الوقع الحسن في النفس.
ثم إنه استطرد
بعد تمام المطابقة
الصفحه ١١١ : ممتنع عقلا وعادة ، وهو غلو غث لا يدعو إلى
الإعجاب به بل إلى التعجب منه!
ومنه أيضا
مادحا :
ونفس
الصفحه ١١٩ : » فبقولها : «نفسك» تمّ الدعاء ؛ لأن نفس الإنسان تجري
مجرى العدوّ له ، يعني أنها تورّطه وتدعوه إلى ما يوبقه
الصفحه ١٢١ : لهذه اللفظة من الموقع الحلو في
النفس ما ليس للأولى ، إذ ليس كل محكّم موفقا ، فإن الموفق من الحكام من
الصفحه ١٣٩ :
__________________
(١) القنا : الرماح ،
كنى بها الشاعر عن نفسه ، وبالمشايخ عن أصحابه ، لا يفارقهم اللثام ولا ترى لحاهم
فكأنهم
الصفحه ١٤١ : لا
تكاد النفس تسلمه
من التلاد
وهوب غير منان (١)
فالتقسيم
بالتقطيع المسجوع هو
الصفحه ١٥٦ :
وسكون الراء : النفس وهو المراد هنا ، ومن معانيها أيضا : الجماعة من النساء
والبقر والقطا والشاء والوحش
الصفحه ١٥٧ : والتفريق بينهما لفائدة
معنوية ادعاها ، وهي تفضيل قوام صاحبته على غصن الخلاف ، لأن الأخير تنفر النفس
عنه
الصفحه ١٦١ :
وقلبي كالنار
في حرّها
فقد جمع بين
وجه الحبيب وقلب نفسه في حكم واحد هو تشبيههما بالنار ، ثم فرّق