الصفحه ٢٠٢ : كلمة مركبة من «أو» العاطفة
و «لا» النافية.
ومثله قول شمس
الدين محمد بن عبد الوهاب :
حار في
الصفحه ١٢٩ :
الثاني ، من التورية المبينة : هو الذي ذكر فيه لازم المورّى عنه بعد لفظ التورية.
ومن أمثلته البديعة قول
الصفحه ١٢٧ : ، والشاهد في الغزالة والجدي والحمل ، فإن الشاعر لم يذكر قبل الغزالة ولا
بعدها شيئا من لوازم المورّى به
الصفحه ٢٤٤ :
ولعل في
النموذج التالي من شعر محمد بن جابر الضرير الأندلسي ما يوضح ذلك. قال :
يرنو بطرف
الصفحه ١٦٨ : توكيد مدح. ومما زاد المعنى
ملاحة ولطف موقع ما تضمنه من احتراس بديع في قوله «غير ظالم وغير عائب
الصفحه ٨٨ : الصديق في وصيته عند الموت : «هذا ما أوصى به أبو
بكر عند آخر عهده بالدنيا خارجا منها ، وأول عهده بالآخرة
الصفحه ٢٢٠ : .
__________________
(١) المرتغب في الله
: الراغب فيما يقربه من رضوانه ، والمرتقب : المنتظر الثواب الخائف العقاب.
(٢) الإدّ بكسر
الصفحه ٧١ :
ببضعة قرون أو بشعر معاصريه أجود وأرقى.
وديوان
الساعاتي مطبوع ، وله فيه قصيدة بديعية في مدح
الصفحه ١٦٩ :
من تأكيد المدح بما يشبه الذم يتمثل في إثبات صفة مدح لشيء تعقبها أداة استثناء
يكون المستثنى بها صفة
الصفحه ١٩٧ :
أقسام الجناس
والجناس ينقسم
قسمين : تام وغير تام ، فالجناس التام : هو ما اتفق فيه اللفظان في
الصفحه ٦ : مع التعريف بكبار رجاله وكتبهم والطرق التي سلكوها في دراسته.
أما الجانب
الآخر من المحاضرات فدراسة
الصفحه ١٣١ : لمعنى المندوب ، ولكنه لما ذكر تهيّأت التورية بذكره.
ج ـ والقسم
الثالث من التورية المهيّأة : هو الذي
الصفحه ١٩٨ :
فالجناس هنا
بين اسمين متماثلين في كل شيء هما (السَّاعَةُ) و (ساعَةٍ) الأول بمعنى القيامة ، والثاني
الصفحه ٧٧ : : الجمع بين الضدين أو بين الشيء وضده في كلام أو بيت شعر.
كالجمع بين اسمين متضادين من مثل : النهار والليل
الصفحه ٨٩ : ء وطائر» لأن الواطىء هو الماشي على الأرض ، والطائر هو السائر في الفضاء
، وبين «فوق وتخت» و «خد وذيل» لما