الصفحه ١٥٩ :
(١) البدع : جمع بدعة ، وهي الحدث في الدين بعد الكمال ، والمراد
بها هنا محدثات الأخلاق.
الصفحه ١٦٧ : السامع بالاستثناء لصفات ذم وأحل محلها صفات مدح.
وبعد ... فتجدر
الإشارة هنا إلى أن تسمية هذا الفن
الصفحه ١٦٩ : قصّرت
عنها الكواكب
وهي بعد تحلق
٨ ـ وأعظم الشواهد على هذا النوع
قوله تعالى
الصفحه ١٧٢ : »
(١).
* * *
وقد عرض
البلاغيون بعد ابن المعتز للمذهب الكلامي وعدوه من فنون البديع ، ومن هؤلاء أبو
هلال العسكري وابن
الصفحه ١٧٩ : اللف الثاني.
ولعنا بعد كل
ما تقدم ندرك معنى تسمية هذا النوع من البديع المعنوي «باللف والنشر». فوجه
الصفحه ١٨٣ : من شك في
أن ما قدمه الجاحظ من أمثلة شتى في هذا الباب قد لفت أنظار البلاغيين من بعده لهذا
النوع من
الصفحه ١٨٨ :
وبعد فلعل في
هذه الأمثلة ما يوضح ما سبق أن قلناه من أن أسلوب الحكيم أو القول بالموجب هو تلقي
الصفحه ١٩٩ :
فارقتكم
وبقيت بعد كمو
ما هكذا كان
الذي يجب
فيجب في آخر
البيت الأول من الوجيب وهو
الصفحه ٢٠٠ :
بعد غروبها بساعات» فلفظة من في «من الناس» تفيد معنى التبعيض ، أي بعض
الناس ، ولفظة من في «من شروق
الصفحه ٢١١ : عين البقر. قال الشاعر :
تمتع من شميم عرار نجد
فما بعد العشية من عرار
الصفحه ٢٢٢ : ءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ
السَّيِّئاتُ عَنِّي ، إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ.) فالفاصلة
الصفحه ٢٢٣ : السجع.
* * *
وبعد ... فلا
تفوتنا الإشارة إلى اختلاف أرباب صناعة الكلام حول السجع وقيمته البلاغية
الصفحه ٢٢٤ : دعاني أمت
بما أودعاني
وكما ساعد أبا
تمام في نحو قوله :
وأنجدتمو من
بعد اتهام داركم
الصفحه ٢٣٥ :
بالداعي لعزة بالجوى
ولا شامت إن
نعل عزة زلت
وإني وتهيامي
بعزة بعد ما