الصفحه ٢٠٦ : ، والجهد بفتح الجيم : المشقة والاجتهاد ، والمعنى حظي من الدنيا أو غناي
فيها إنما هو على قدر ما أبذل من سعي
الصفحه ٣٢ : ضربا خاصا من التأليف ، ويعمد بها إلى وجه دون وجه من التركيب والترتيب.
الزمخشري :
وعلى الطريق
نلتقي
الصفحه ٢٠١ : بديع
الجناس بين الاسم والفعل ما كتب به إلى الخليفة المأمون في حق عامل له وهو : «فلان
ما ترك فضة إلا
الصفحه ٤٧ : يعاب على نحو ما عابه بعض النقاد في الشعر.
وأخيرا يتكلم
عن الإرصاد ويقول إن أبا هلال سماه التوشيح
الصفحه ١٨٢ : يسأله ،
وإما بحمل كلامه على غير ما كان يقصد ، إشارة إلى أنه كان ينبغي أن يسأل هذا
السؤال أو يقصد هذا
الصفحه ١٨٨ :
وبعد فلعل في
هذه الأمثلة ما يوضح ما سبق أن قلناه من أن أسلوب الحكيم أو القول بالموجب هو تلقي
الصفحه ٢٥ : بالأمر على وجهه
، فكل ما لم أسنده إلى رجل معروف باسمه ، ولا أحلت فيه على كتاب بعينه ، فهو من
ذلك. وربما
الصفحه ١٨٤ : يخاطب المتكلم مخاطبا بكلام فيعمد
المخاطب إلى كلمة مفردة من كلام المتكلم فيبني عليها من لفظه ما يوجب عكس
الصفحه ٨٧ : وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ).
فانظر إلى مجيء
الليل والنهار في صدر الكلام
الصفحه ٦٥ :
وليس لا بن حجة
في بديعيته فضل اختراع أو زيادة على من تقدموه من أصحاب البديع ، وكل ما له من فضل
أنه
الصفحه ٢٢٨ : (١)
٤ ـ ومنه ما يكون أحد المكررين في
آخر البيت والثاني في صدر المصراع الثاني كالبيت الثاني من قول ذي الرمة
الصفحه ٢١ :
ويعظم فيهم
نذلهم ويسود
ويهجوهم عني
رثاثة كسوتي
هجاء قبيحا
ما عليه مزيد
الصفحه ٥١ : بصاحب
المثل السائر يرمي من وراء هذا التعليق إلى التنبيه على خطورة الإسراف في اختراع
الحيل البديعية التي
الصفحه ٢٠٣ :
النوع كقول الشاعر :
لا تعرضن على
الرواة قصيدة
ما لم تكن
بالغت في تهذيبها
الصفحه ٨٥ :
يخالف بضد ذلك (١) ومن أمثلته على ذلك قول الشاعر :
أموت إذا ما
صد عني بوجهه