الصفحه ٢٤٣ : الجلد كما يقول ابن الأثير.
وأوسع البحور
في هذا النوع «الرجز» الذي يتألف من «مستفعلن» ست مرات ، فإنه قد
الصفحه ٥٢ :
وصدر الجميع
بما وقع في الكتاب العزيز من الأمثال ، وزاد على ذلك أمثال دواوين الإسلام
والحماسة
الصفحه ٢٣٧ :
تداعوا إلى
النزر القيل فجالدوا
عليه وخلوها
لمغترفيها
وما أمّ صلّ
أو حليلة ضيغم
الصفحه ٤٠ : .
كذلك ذكر
الرازي غير ما مرّ من الوجوه البديعية : إرسال المثلين ، أي الجمع بينهما في بيت
شعر ، واللف
الصفحه ٨٨ : مريّ».
ومن أمثلتها
شعرا قول أبي دلامة :
ما أحسن
الدين والدنيا إذا اجتمعا
وأقبح
الصفحه ١٧٠ : فيه إلا أنه يسيء إلى من أحسن إليه».
٢ ـ وثانيهما
أن يثبت للشيء صفة ذم وتعقّب بأداة استثناء تليها صفة
الصفحه ٢٢٧ : يفيق فتى
به سكران؟
ومنه البيت
الثاني من شعر عمر بن أبي ربيعة :
ليت هندا
أنجزتنا ما
الصفحه ٦ : الأول
من هذه المحاضرات يعالج نشأة البديع ، وتطوره ، والمراحل التي مر بها حتى صار علما
قائما بذاته ، هذا
الصفحه ١٥٦ : .
ومنه شعرا قول
أبي العتاهية :
إن الفراغ
والشباب والجدة
مفسدة للمرء
أي مفسدة
الصفحه ١٧٥ : إجمالا فتأتي بلفظ
واحد يشتمل على متعدد وتفوض إلى العقل رد كل واحد إلى ما يليق به من غير حاجة إلى
أن تنص
الصفحه ٢٠ : ، وكلها تنم عن نوع ثقافته وثقافة العصر الذي عاش فيه.
على أن ما
انتهى إلينا من إنتاجه لم يزد حتى الآن على
الصفحه ٢٤ : ، إذ لو كان الأمر كذلك لذكرها مع الأنواع الستة التي نص
في كتابه على أنها زيادة من عنده على ما أورده
الصفحه ٢٢ : .
والفضل في
اختراع ما عرف من أنواع البديع إلى عصر أبي هلال يرجع إلى عبد الله بن المعتز
وقدامة بن جعفر. فأما
الصفحه ٩٧ :
ويرى السكاكي
أن من الغلو أصنافا مقبولة ، منها ما أدخل عليه ما يقرّبه إلى الصحة نحو لفظة «يكاد
الصفحه ٢٢٣ : ما هو آت!».
فلو لم نقف هنا
على أواخر الفقرات بالسكون ووصلنا الكلام لاستدعى الأمر إجراء كل من