الصفحه ٤٦ : ، والترصيع ، ولزوم ما لا يلزم ، والموازنة ، واختلاف صيغ
الألفاظ ، وتكرير الحروف.
وهو في دراسته
لهذه الأنواع
الصفحه ٧٣ : منها بالإضافة إليهم
أصحاب البديع والبديعيات والمتون وراحوا جميعا ينظرون إلى البديع على أنه غاية لا
الصفحه ٩١ : المطابقة أو المقابلة في الكلام بدعوة من المعنى لا تطفلا عليه ، كانت أنجح
في أداء دورها المنوط بها في تحسين
الصفحه ١٠٠ :
فاظمأ حتى
ترتوي البيض والقنا
وأسغب حتى
يشبع الذئب والنسر
ونحن أناس لا
توسط
الصفحه ١٠٥ : هي إمكان الوصف المدعى عقلا وعادة ، وأن الإغراق هو
إمكان الوصف المدعى عقلا لا عادة.
أما الغلو في
الصفحه ١٠٨ :
بعد هذه
المقتبسات من كتاب العمدة لا بن رشيق والتي تعرض فيها للغلو من بعض الجوانب نذكر
أن رجال
الصفحه ١١١ : ممتنع عقلا وعادة ، وهو غلو غث لا يدعو إلى
الإعجاب به بل إلى التعجب منه!
ومنه أيضا
مادحا :
ونفس
الصفحه ١٢١ : التام فيكمله ، إذ الكمال
أمر زائد على التمام. والتمام أيضا يكون متمما لمعاني النقص لا لأغراض الشعر
الصفحه ١٢٢ : وأظهرت غيره ، كأن المتكلم يجعله
وراءه بحيث لا يظهر.
والتورية في
اصطلاح رجال البديع : هي أن يذكر المتكلم
الصفحه ١٤٤ :
لا زلت في
علل وأيك ناضر (٢)
فجرير قد أخبر
عن الغائب في الشطر الأول وهو «الحمام» ، ولكنه في
الصفحه ١٤٧ : .
وعند ابن
الأثير أن الانتقال من الخطاب إلى الغيبة أو من الغيبة إلى الخطاب لا يكون إلا
لفائدة اقتضته
الصفحه ١٤٨ :
إلى الغيبة ، ومن ذلك يفهم أن الغرض الموجب لاستعمال «الالتفات» لا يجري
على وتيرة واحدة ، وإنما هو
الصفحه ١٦٨ : ».
٢ ـ وقول ابن
الرومي :
ليس له عيب
سوى أنه
لا تقع العين
على شبهه
فجعل
الصفحه ١٧٢ : والاستدلال : «ولو لا استعمال المعرفة لما كان
للمعرفة معنى ، كما أنه لو لا الاستدلال لما كان لوضع الدلالة معنى
الصفحه ١٧٩ :
القسم من اللف والنشر لا يقتضي ترتيبا أو عدم ترتيب.
* * *
ومن بديع اللف
والنشر وغريبه أن يذكر