الصفحه ٣١ : بالمعنى منه.
وعلى ذلك
فالجناس أو السجع عنده لا يكتسب صفة القبول أو الحسن حتى يكون المعنى هو الذي طلبه
الصفحه ٨٢ : قول
الحماسي :
لهم جلّ مالي
إن تتابع لي غنى
وإن قل مالي
لا أكلفهم رفدا
الصفحه ٩٦ : وعادة.
وإن كان الوصف
ممكنا عقلا لا عادة فهو الإغراق ، كقول عمير التغلبي :
ونكرم جارنا
ما دام
الصفحه ١٠١ : هما :
الغلو والإغراق. ذلك لأن الغلو هو المستحيل عقلا وعادة ، والإغراق هو المستبعد
وقوعه عادة لا عقلا
الصفحه ١٦٢ :
قوله تعالى : (يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ ، فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ
الصفحه ١٧٥ : الوصل
كمثل الماء لا
يستطاب الماء
إلا بالعلل
فالبيتان
الأولان قياس شرطي والثالث
الصفحه ١٨١ : الكلام بما يناسب أوله في
المعنى ، كقوله تعالى : (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ
الصفحه ١٨٦ : لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ.) فالسؤال هنا عن حقيقة الأهلة : لم تبد صغيرة ثم تزداد
حتى يتكامل نورها ثم تتضاءل حتى لا
الصفحه ١٨٧ : المخاطب ، إشارة إلى أن منعه من القرض لا
يجوز.
ومنه كذلك قول
بعضهم :
طلبت منه
درهما
الصفحه ٢١٧ : اللفظ في الكلام المسجوع تابعا للمعنى لا المعنى تابعا للفظ ،
والثالث أن تكون كل واحدة من الفقرتين
الصفحه ٢٢٤ : أنهما يختصان بالقبول والحسن عند ما يكون المعنى هو الذي يقود المتكلم
نحوهما لا أن يقوداه إلى المعنى
الصفحه ٢٣٣ : المحاسن
وقد عرف
القزويني لزوم ما لا يلزم بقوله : «هو أن يجيء قبل حرف الروي أو ما في معناه من
الصفحه ٢٣٤ : التزم فيه بحرف أو
أكثر قبل حرف الروي.
ومن أمثلة لزوم
ما لا يلزم في الشعر قول شاعر جاهلي
الصفحه ٢٤٣ :
ط لضيفنا قبل
القتال
ولا شك أن هذا
النوع لا يأتي إلا بتكلف زائد وتعسف ، وحسنه منوط بما فيه من
الصفحه ١٨ : كتابه «نقد الشعر» فهل نستطيع حقا أن نعتبره هو وكتاب «البديع» لا بن المعتز
من كتب النقد؟.
وإجابة على