الصفحه ٢٤ : أبي هلال
العسكري قد بلغ واحدا وأربعين نوعا ، منها : ثمانية عشر نوعا من اختراع ابن المعتز
، وتسعة أنواع
الصفحه ٧٥ : المعاني وعلم البيان.
وتتمثل محاولته
هذه في كتاب «البديع» الذي ألّفه وضمّنه ثمانية عشر فنا من فنون البديع
الصفحه ١١٧ : بأربعة عشر بيتا من الشعر ، منها قول نافع بن خليفة الغنوي :
رجال إذا لم
يقبل الحق منهم
الصفحه ١١٩ : ء.
ومنه قول
الرسول عليهالسلام : «ما من مسلم يصلي لله كل يوم اثنتي عشرة ركعة من غير
الفرائض إلا بنى الله
الصفحه ١٥٧ : المقصود هنا ، والبدرة : كيس
فيه ألف أو عشرة آلاف ، وهذا الكيس يصنع من جلد ولد الضأن إذا فطم ، فبدرة عين
الصفحه ١٠ :
الحق ، وأقامت منار الدين ، وأزالت شبه الكفر ببراهينها ، وهتكت حجب الشك
بيقينها.
وقد علمنا أن
الصفحه ٣٧ : منه مثل : «فأقم وجهك للدين القيّم» ،
وقصر الفصل الثالث على «رد العجز على الصدر» واحتذى فيه وفي
الصفحه ٤١ : الأول فيها كتاب «حدائق السحر في دقائق الشعر»
للوطواط.
٢ ـ السكاكي :
هو سراج الدين
أبو يعقوب يوسف بن
الصفحه ٤٢ : والتحديد والتقسيم والتفريع والتشعيب.
ولعل عبد
القاهر الجرجاني والزمخشري وفخر الدين الرازي هم أكثر من أفاد
الصفحه ٧١ : الرسول تبلغ مائة واثنين وأربعين
بيتا التزم فيها تسمية أنواع البديع وعارض بها بديعية تقي الدين بن حجة
الصفحه ٧٦ :
والعصور حتى بلغت في القرن الثامن الهجري عند الشاعر صفي الدين الحلي مائة
وخمسة وأربعين محسنا بديعيا
الصفحه ١٣٣ :
الكندي الشهير بالوداعي ، والذي يقال : إنه أشهر من «قفا نبك» في نظم
التورية!
ولعل تقي الدين
بن
الصفحه ١٤٣ : مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ
دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ
الصفحه ١٤٥ : » عند ابن المعتز وقدامة ، ثم يتابع مفهومه عند غيرهم من أمثال أبي هلال
العسكري ، وابن رشيق ، وفخر الدين
الصفحه ١٥١ : وَادْعُوهُ
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ.)
وكان تقدير
الكلام : أمر ربي بالقسط