الصفحه ٧٠ : الأدب ، والبيتان لأحد شعراء
القرن الثامن عشر الميلادي ، عبد الرحمن الموصلي ، وهما :
إن مرّ
الصفحه ٣٥ : مولدي
ومن شعره في
الشيخوخة :
لا تحسدنّ
على البقاء معمّرا
فالموت أيسر
ما
الصفحه ٦٦ :
٢ ـ وللسيوطي (١) :
جلال الدين عبد
الرحمن بن الكمال الخضيري الأسيوطي المتوفى سنة ٩١١ للهجرة
الصفحه ٧٧ :
وأخلص منه لا
علي ولا ليا
وقد تكون
المطابقة بالجمع بين نوعين مختلفين كقوله تعالى : (أَوَمَنْ
الصفحه ٨٩ : بينهما من معنى العلو والسفل ، و «الصبح والليل»
و «مشتهر ومكتتم».
ومنه قول صفي
الدين الحلي :
كان
الصفحه ٩٠ : «الليل والصبح» تكون غير تامة ؛ لأن ضد الليل المحض
النهار لا الصبح.
٥ ـ ومن مقابلة
ستة بستة : قول الصاحب
الصفحه ١٣٥ : جزأين أو أكثر ثم تضيف إلى كل واحد من أجزائه
ما هو له عندك ، كقوله :
أديبان في
بلخ لا يأكلان
الصفحه ١٩١ : نفسه شخصا آخر يوجه
الخطاب إليه ، كقول المتنبي :
لا خيل عندك
تهديها ولا مال
الصفحه ٢١٣ : (١)
فالجناس بين «البرد»
وهو الثوب و «البدر».
وقول أبي تمام
:
بيض الصفائح
لا سود الصحائف في
الصفحه ٦٠ :
قصيدة الأربلي السابقة الذكر هي المحاولة الأولى في القصائد البديعيات فإن بديعية
صفي الدين الحلي هي
الصفحه ١٢٤ :
ومن أمثلة
التورية قول سراج الدين الورّاق (١) :
أصون أديم
وجهي عن أناس
لقا
الصفحه ٣٤ : الدين العمري المتوفى سنة ٥٧٣ للهجرة ، وقد ألّف في البلاغة الفارسية
كتابا سماه «حدائق السحر في دقائق
الصفحه ٤٥ : لم يسبقه أحد إليه ، ولعل هذا هو سبب زهوه وإعجابه بنفسه البادي
في ثنايا كتابه.
وقد ألّف عز
الدين بن
الصفحه ١٦٠ :
ومن النوع
الأول أيضا وهو الجمع ثم التقسيم قول صفي الدين الحلي :
أبادهم فلبيت
المال ما
الصفحه ٢١٢ : » و
«راهب» مقلوب الآخر أو عكسه في ترتيب حروفه كلها.
ومن بديع هذا
النوع من الجناس قول جمال الدين بن نباتة