الصفحه ١١٨ : حظه من الجودة ، وتعطيه نصيبه من الصحة
، ثم لا تغادر معنى يكون فيه تمامه إلا تورده ، أو لفظا يكون فيه
الصفحه ١٢٠ : لا يفيد مجيئها إلا
إقامة الوزن ، وأخرى تفيد مع إقامة الوزن ضربا من المحاسن ، فالأولى من العيوب
الصفحه ١٣٦ : بِإِذْنِ اللهِ ،) فاستوفت الآية الكريمة جميع الأقسام التي يمكن وجودها ؛
فإن العالم جميعه لا يخلو من هذه
الصفحه ١٣٨ : فريق
القوم : لا ، وفريقهم :
نعم ، وفريق
قال : ويحك ما ندري
فليس في أقسام
الصفحه ١٣٩ :
__________________
(١) القنا : الرماح ،
كنى بها الشاعر عن نفسه ، وبالمشايخ عن أصحابه ، لا يفارقهم اللثام ولا ترى لحاهم
فكأنهم
الصفحه ١٤١ : لا
تكاد النفس تسلمه
من التلاد
وهوب غير منان (١)
فالتقسيم
بالتقطيع المسجوع هو
الصفحه ١٥٠ : إِنِّي رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٥٢ : الجوارح لا يصح إلا بإخلاص النية ، ولهذا قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «الأعمال بالنيات».
* * *
أما
الصفحه ١٧٠ : من صفة مدح منفية عن الشيء صفة ذم ، بتقدير دخولها في صفة المدح.
وذلك نحو قول
القائل : «فلان لا خير
الصفحه ١٧١ :
__________________
(١) كتاب البديع لا
بن المعتز ص ٥٣ ـ ٥٧.
الصفحه ١٨٠ : الأسهم
والأوتار لما تقدم ذكر القسي.
ومن شواهد
مراعاة النظير التي يجمع فيها بين الأمر وما يناسبه لا على
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوسلم : «لا مد ولا تجريد ، وذلك في النهي عند إقامة الحد أن
يمد صاحبه على الأرض وأن تجرد ثيابه. وقد نقل
الصفحه ١٩٣ : القبيل فهو التجريد المحض».
٢ ـ وتجريد غير
محض : وهو أن تأتي بكلام هو خطاب لنفسك لا لغيرك. ثم يستطرد ابن
الصفحه ١٩٥ : ، من غير إفصاح
عما إذا كان
هذا التشابه يمتد إلى معاني الكلمات المتشابهة الحروف أم لا.
ولكن لعل فيما
الصفحه ١٩٨ :
ومنه قول
المعري :
تقول أنت
امرؤ جاف مغالطة
فقلت : لا
هوّمت أجفان أجفانا