الصفحه ٣٢ :
وإنما المزية
تأتي دائما من قبل التراكيب وصورة نظمها وتأليفها. ذلك لأن الألفاظ لا تفيد حتى
تؤلف
الصفحه ٣٦ : ء. كذلك عرض لما سماه ابن المعتز باسم «الاعنات» ، وهو لزوم
ما لا يلزم في قوافي الشعر وطرده في السجع.
الصفحه ٤٧ : البديعية اللفظية الأخرى ، وهي : التجنيس ، والتصريع ، ولزوم ما لا يلزم
، والموازنة ، واختلاف صيغ الألفاظ
الصفحه ٧٢ : يجنيها الطالب من حفظ أسماء ومصطلحات لا
علم له بمدلولها ، ولا يستطيع أن يستسيغها أو يتبينها إذا عرضت له في
الصفحه ٨٠ : يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ،) فالمطابقة هنا هي في الجمع بين «يعلمون ولا
الصفحه ٨١ :
لا تعجبي يا
سلم من رجل
ضحك المشيب
برأسه فيكى
فإن «الضحك»
هنا
الصفحه ٨٧ :
والثاني : أن
المطابقة لا تكون إلا بالأضداد ، على حين تكون المقابلة بالأضداد وغير الأضداد ،
ولكنها
الصفحه ٩٤ : الكلام ولا أفخره ،
لأنها لا تقع موقع القبول كما يقع الاقتصاد وما قاربه ، لأنه ينبغي أن يكون من أهم
أغراض
الصفحه ٩٥ : هو الذي
ينكره من ينكر المبالغة من سائر أنواعها ويقع فيه الخلاف لا ما سواه ... ولو بطلت
المبالغة كلها
الصفحه ٩٧ : بالمسامير في الظلام لا تنتقل
من مكانها ، وأن أجفان عينيّ قد شدت بأهدابها إلى الشهب لطول سهري في ذلك الليل
الصفحه ٩٨ : وعادة فهو التبليغ ، وإذا كان ممكنا عقلا لا عادة فهو الإغراق ،
وإذا كان ممتنعا عقلا وعادة فهو الغلو
الصفحه ١٠٣ : النار كافر لزوال المانع لهم من دخول الجنة.
ودخول الجمل في
سم الخياط لا يستحيل عقلا إذ القدرة قابلة
الصفحه ١٠٦ : الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ.)
كما أتى على
تعريف قدامة «للغلو» وهو : تجاوز في نعت
الصفحه ١٠٧ : . وقد طعن قوم
على هذا المذهب بمنافاته الحقيقة ، وأنه لا يصح عند التأمل والفكرة».
ويعلق ابن رشيق
على
الصفحه ١١٥ : كانت عيون الوحش لا ثقوب فيها كانت أشبه بالخرز الذي لم يثقب.
فمعنى التشبيه تمّ بقوله «الجزع» وقوله «الذي