الصفحه ١٥٧ : المقصود هنا ، والبدرة : كيس
فيه ألف أو عشرة آلاف ، وهذا الكيس يصنع من جلد ولد الضأن إذا فطم ، فبدرة عين
الصفحه ٢١٠ :
__________________
ـ هنا بقرة الوحش ومن
معاني المهاة أيضا «الدرة والبلورة الشديدة البياض» فإذا شبهت المرأة بالمهاة في
الصفحه ٢٤ : ،
فانتقل إلى جزيرة صقلية وأقام فيها بقرية «مازر» إلى أن توفي سنة ٤٦٤ ، وقيل سنة
٤٥٦ من الهجرة.
الصفحه ٩٦ : ء فيغسل
فقد وصف فرسه
بأنه طارد ثورا ونعجة من بقر الوحش وأنه أدركهما وقتلهما في طلق وشوط واحد من
الصفحه ١٥٦ :
وسكون الراء : النفس وهو المراد هنا ، ومن معانيها أيضا : الجماعة من النساء
والبقر والقطا والشاء والوحش
الصفحه ٢١١ : عين البقر. قال الشاعر :
تمتع من شميم عرار نجد
فما بعد العشية من عرار
الصفحه ٢٤١ :
__________________
(١) المها : جمع مهاة
وهي هنا البقرة الوحشية ، والخط ، موضع تنسب إليه الرماح المستقيمة. والشاعر يصف
هنا
الصفحه ١٠٢ : الإغراق هنا جمالا هو تقريبه إلى الصحة بلفظة «يكاد» ،
واقتران هذه الجملة بها هو الذي صرفها إلى الحقيقة
الصفحه ٥٩ : يشتمل
المطلع على نوعين من الجناس بين «سلام وسلم» و «علم وسلم».
وقد سمى الحلي
بديعيته «الكافية البديعية
الصفحه ٢١٤ : المعنى ، نحو قوله تعالى : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ) فإنك لو عكست هذا التركيب فبدأت من الكاف في (فَلَكٍ) إلى
الصفحه ١٠٣ : النحول والضمور والهزال إلى حد يمكّنه من الدخول في سم الخياط ، ولو تحقق
دخول الجمل في سم الخياط لما بقي في
الصفحه ٣٨ : فيه قوة الطبع وجودة القريحة
، إنما يظهر ذلك في الكلام الذي تتعلق فيه الجمل بعضها ببعض ، وتلتحم التحاما
الصفحه ١٧٥ : ، وأسهل في
التركيب ، فإنه جملة واقعة بعد «لو» الشرطية وجوابها ، وهذه الجملة على اصطلاح
المناطقة مقدمة
الصفحه ٢٠٥ :
__________________
(١) الكن بكسر الكاف
وتشديد النون : المنزل ، والدامس : الشديد الظلمة ، والطامس : المطموس العلامات
الذي لا
الصفحه ٢١٦ : يدلان على معنى واحد كانت
إحداهما كافية في الدلالة عليه.
وإذا رجعنا إلى
كلام أعلام الكتاب المشهود لهم