الصفحه ٦٠ : البديعي في كل بيت ، اكتفاء بالتعريف
به عن طريق المثال. ولعله أراد بذلك أن يسبغ على بديعيته صفة الوضوح
الصفحه ٦٢ : مطلعها :
براعة تستهل
الدمع في العلم
عبارة عن
نداء المفرد العلم
وهي
الصفحه ٦٥ : عليه اسم «خزانة الأدب». وربما
كان هذا الشرح أهم من البديعية ذاتها ، لأنه قد حوّله حقيقة إلى «خزانة أدب
الصفحه ٧٨ : «اليقظان والنائم» ، ونسبتهما إلى التراب على سبيل المجاز. وهذا هو «التكافؤ»
عند قدامة وابن أبي الأصبع.
أما
الصفحه ٩٠ : ء
البديع أن أعلى رتب المقابلة وأبلغها هو ما كثر فيه عدد المقابلات شريطة ألا تؤدي
هذه الكثرة إلى التكلف أو
الصفحه ٩٨ : .
كما يتضح أنه
يرى أن هناك أصنافا من الغلو مقبولة ، منها ما أدخل عليه ما يقربه إلى الصحة نحو
لفظة «يكاد
الصفحه ١٥٧ : ضاحكا فرحا بالعطاء
، على حين يعطي الغمام دامع العين ، كأنما هناك قوة تدفعه إلى العطاء على غير
إرادة منه
الصفحه ١٧٠ : من صفة مدح منفية عن الشيء صفة ذم ، بتقدير دخولها في صفة المدح.
وذلك نحو قول
القائل : «فلان لا خير
الصفحه ١٨٨ :
المخاطب بغير ما يترقبه ، إما بترك سؤاله والإجابة عن سؤال لم يسأله ، وإما بحمل
كلامه على غير ما كان يقصد
الصفحه ١٩٠ :
:
وشوهاء تعدو
بي إلى صارخ الوغى
بمستلئم مثل
الفنيق المرحل (١)
فالمعنى : ورب
فرس
الصفحه ١٩١ : بكفه على طريق
الكناية ، لأنه إذا نفى عنه الشرب بكف البخيل ، فقد أثبت له الشرب بكف كريم.
ومعلوم أنه يشرب
الصفحه ٢٠٣ : على الدم
ع وإجرائه
على الخد نيلا
سل سبيلا إلى
النجاة ودع دم
الصفحه ٢١٧ :
اختيار مفردات الألفاظ المسجوعة والتراكيب ، بحيث تكون بعيدة عن الغثاثة والبرودة
، والثاني أن يكون
الصفحه ٢٣٢ : الأول ، كقول الحريري أيضا :
ومضطلع
بتلخيص المعاني
ومطلع إلى
تخليص عاني
الصفحه ٢٣٧ :
تداعوا إلى
النزر القيل فجالدوا
عليه وخلوها
لمغترفيها
وما أمّ صلّ
أو حليلة ضيغم