الصفحه ٤١ : نحو أدى إلى نوع من الخلط بين مباحث علم البديع ،
ومباحث علمي المعاني والبديع.
وما دمنا نتابع
نشأة
الصفحه ٩٩ : البديعية الثلاثة. والآن وقد تتبعنا تاريخ المبالغة وتطورها وفصلنا القول
عن المبالغة بمعنى التبليغ ، أو بمعنى
الصفحه ١٠٠ : :
نزلت على آل
المهلب شاتيا
بعيدا عن
الأوطان في زمن المحل
فما زال بي
إكرامهم
الصفحه ١٠٩ :
فسعى المنبر إلى
الخليفة الممدوح تعبيرا عن اشتياقه له عند ما يعلوه ليخطب في الناس إفراط في الغلو
قرّبه
الصفحه ١٨٥ : عليك وحملتك المشقة بكثرة زياراتي فيصرفه الشاعر عن رأيه في أدب
وظرف وينقل كلمته من معناها إلى معنى آخر
الصفحه ٥ : سمات
الكلام البليغ لا يتأتى إلا عن طريق الدرس والبحث والتأمل. ومن أجل هذا تبدو
الحاجة إلى دراسة البلاغة
الصفحه ٥١ : بصاحب
المثل السائر يرمي من وراء هذا التعليق إلى التنبيه على خطورة الإسراف في اختراع
الحيل البديعية التي
الصفحه ٥٧ : ، فهو يتكلم فيه عن الاعتراض ، وتأكيد المدح بما يشبه
الذم الذي يعده صورة من صور الكناية ، كما يتكلم عن
الصفحه ١٢٤ :
ومن أمثلة
التورية قول سراج الدين الورّاق (١) :
أصون أديم
وجهي عن أناس
لقا
الصفحه ١٥٥ : ، لأن الفعل الماضي يدل على وجود الفعل وكونه مقطوعا به.
ومن أمثلة
الالتفات بالإخبار بالفعل الماضي عن
الصفحه ١٧١ : القرآن منه شيئا ، وهو ينسب إلى التكلف ، تعالى الله عن ذلك
علوا كبيرا» (١).
ولكن ابن
المعتز لم يذكر
الصفحه ٢٠٤ : «النوى» اسم بمعنى الفراق و «قيسي»
الأمر المسند إلى ياء المخاطبة من قاس يقيس. وقد تشابه به الركنان لفظا لا
الصفحه ٢٣٦ : ؟
فقل : نفس حر
سلّيت فتسلت (١)
وممن مالوا إلى
اللزوم من المتقدمين أيضا عبد الله بن الزبير
الصفحه ٤٦ :
يتكلم عن المحسنات البديعية اللفظية ، وفي مقالته الثانية الخاصة بالصناعة
المعنوية يعرض للمحسنات
الصفحه ٥٢ : :
حب السلامة
يثني عزم صاحبه
عن المعالي
ويغري المرء بالكسل
أعلّل النفس