الصفحه ٩ :
وقد اهتدى بعض
الجاهليين إلى قيمة بعض هذه الأساليب وأثرها في تقدير الشعر وحظه من البلاغة ، ومن
هذه
الصفحه ١٨ :
السؤال نقول : على الرغم من التسمية فإن الكتابين بعيدان عن النقد الذي هو فن
دراسة الأساليب ، وأقرب إلى أن
الصفحه ٤٥ :
في علم البيان ، وإلى مقالتين : الأولى في الصناعة اللفظية ، والثانية في
الصناعة المعنوية.
ويقول
الصفحه ٥٥ : من
قصد قصدا إلى دراسة البديع لذاته في عمل مستقل.
وفيما يلي نبذة
عن كل عالم من أولئك العلماء توضح
الصفحه ٦٩ : البديعية ، معرضا عن نظم اسم النوع البديعي في أثناء البيت
لأني رأيت ذلك إنما يكسب تنافر الكلمات وغرابة
الصفحه ١٣٥ : برمّته
وذا يشجّ فلا
يرثي له أحد (٢)
فقد ذكر الشاعر
العير والوتد ، ثم أضاف إلى
الصفحه ١٧٧ : في بعض الأمثلة السابقة تخرج به عن دائرة البديع وتجرده من نعوت الحسن
وترده إلى نوع من العبث يدعو إلى
الصفحه ١٠ : رونق الطلاوة ، مع سهولة
كلمه وجزالتها ، وعذوبتها وسلاستها ، إلى غير ذلك من محاسنه التي عجز الخلق عنها
الصفحه ٢٨ : لهذه الأنواع التسعة الجديدة إلا أحد احتمالين :
أحد هما أنه
أخذها عن بعض المتقدمين في البديع غير ابن
الصفحه ٢٩ : في «أسرار البلاغة» عن ألوان من البديع هي : الجناس ، والسجع ، وحسن التعليل ، مع الإشارة أحيانا إلى
الصفحه ٦٣ :
النوع ولم يعرب عن المسمى ، ونثر شمل الألفاظ والمعاني لشدة ما عقّد نظما» (١).
ويقارن عبد
الغني
الصفحه ٩٢ : جاء بعد ابن
المعتز قدامة بن جعفر فتحدث عن إفراط الصفة وعدّه من نعوت المعاني ، وكان أول من
أطلق عليه
الصفحه ١٢٣ :
التعريفات وإن اختلفت لفظا فإنها تتفق معنى ، ولا تخرج جميعها في مضمونها
عن مضمون التعريف السابق
الصفحه ١١ : البلاغة وأحقيته بالتعلم.
أوليات البديع :
وإذا انتقلنا
من هذا التمهيد إلى علم البديع أحد علوم البلاغة
الصفحه ١٢ : ، لا توجد إلا بالتأمل الطويل والتصفح الكثير.
وقد أشار
الجاحظ إلى البديع بقوله : «والبديع مقصور على