الصفحه ١٣٩ : (١)
فالشاعر قد
أضاف هنا كل حال ما يلائمها ، بأن أضاف إلى الثقل حال ملاقاتهم الأعداء ، وإلى
الخفة حال دعوتهم
الصفحه ٣٦ : ، ويميل إلى مذهب الأشاعرة.
وهو يمتاز في
تأليفه بدقة التفكير وقوة المنطق والقدرة على تشعيب المسائل وحصر
الصفحه ١٠٢ : الإغراق هنا جمالا هو تقريبه إلى الصحة بلفظة «يكاد» ،
واقتران هذه الجملة بها هو الذي صرفها إلى الحقيقة
الصفحه ٢٢٤ : يحسن الطلب ، إلى أفحش
الإساءة وأكبر الذنب» (١).
رد العجز على الصدر
أول من تكلم عن
هذا الفن البديعي
الصفحه ١٢٦ : يهديني». أراد أبو بكر هو هاد يهديني إلى الإسلام فورّى عنه بهادي
الطريق الذي هو الدليل في السفر.
ومنه
الصفحه ٣٣ : الباقلاني إلى عبد القاهر ممن عنوا بإعجاز القرآن قد نحوا البديع عن مباحث
أسرار البلاغة في القرآن الكريم
الصفحه ٣٨ :
رادّا يرده عليه أو سائلا يسأل عن سببه
__________________
(١) زواج بين نهى
الناهي وإصاختها إلى وشى
الصفحه ١٨٤ : يخاطب المتكلم مخاطبا بكلام فيعمد
المخاطب إلى كلمة مفردة من كلام المتكلم فيبني عليها من لفظه ما يوجب عكس
الصفحه ٥٦ : به في فهم الكشاف المؤسس على البلاغة وقواعدها ،
فأجابهم إلى طلبهم وألّف لهم هذا الكتاب.
والكتاب بحث
الصفحه ٥٨ : تيمية ، وغلب عليه حبه له حتى كان لا يخرج عن شيء من أقواله ، بل ينتصر
له في جميع ذلك ، وهو الذي هذب كتبه
الصفحه ١٥٢ : القسم
الثالث والأخير من أقسام الالتفات فهو الخاص بالإخبار عن الفعل الماضي بالمستقبل
وعن المستقبل بالفعل
الصفحه ١٤ : زمانه ، وغلب على مد ميدانه. وهذا أعدل كلام
سمعته في هذا المعنى».
وفي موضع آخر
يشير إلى غرضه من تأليف
الصفحه ١٠٧ : بيتا واحدا ، وحتى تبلغ به
الحال إلى ما هو عنه غنيّ ، وله في غيره مندوحة كقوله :
يترشفن من
فمي
الصفحه ١٣٣ : ٤٦٧ صفحة.
وهو ينبئنا عن
سبب اهتمامه بالتورية إلى هذا الحد بأنه كان ينوي بعد الفراغ من تأليف «خزانة
الصفحه ٢٢٢ :
(١) فَاهْجُرْ).
ومنه ما يكون
مؤلفا من ثلاثة ألفاظ وأربعة وخمسة ، وكذلك إلى العشرة ، وما زاد على ذلك فهو من