الصفحه ٥٠ : تضمن مشقة من الصناعة فإنه خارج عن باب الفصاحة والبلاغة ، لأن الفصاحة هي
ظهور الألفاظ مع حسنها ، وكذلك
الصفحه ٨٥ :
يخالف بضد ذلك (١) ومن أمثلته على ذلك قول الشاعر :
أموت إذا ما
صد عني بوجهه
الصفحه ١٤٢ : ذكر
أنهم أقسام ثلاثة ذكر قسمين وسكت عن الثالث ، فالقسمة هنا رديئة. قيل : إن جريرا
أنشد هذا البيت ورجل
الصفحه ١٦٨ :
فالضرب الأول من
تأكيد المدح بما يشبه الذم هو ، كما عرفنا ، أن يستثنى من صفة ذم منفية عن الشيء
صفة
الصفحه ١٩٣ : وهو غير المحض فهو نصف تجريد ، لأنك لم تجرد به عن نفسك شيئا
، وإنما خاطبت نفسك بنفسك كأنك فصلتها عنك
الصفحه ٢١٥ :
ولا قالوا
فلان قد رشاني
ومنه كذلك قول
شرف الدين بن عنين :
خبروها بأنه «ما
تصدى
الصفحه ٢٢٠ : طالت
به الفقرة الثانية عن الأولى طولا لا يخرج بها عن الاعتدال كثيرا وذلك لئلا يبعد
على السامع وجود
الصفحه ٢٤٤ :
فاتر مهما رنا
فهو المنى لا
أنتهي عن حبه
يهفو بغصن
ناضر حلو الجنى
الصفحه ٣٢ : ضربا خاصا من التأليف ، ويعمد بها إلى وجه دون وجه من التركيب والترتيب.
الزمخشري :
وعلى الطريق
نلتقي
الصفحه ٣٤ : ،
__________________
(١) ترجمه إلى
العربية الدكتور إبراهيم الشواربي.
الصفحه ٤٠ :
هذا التلميح
فيه إشارة إلى قصة يوسف عليهالسلام حين جعل الصاع في رحل أخيه ، وإخوته لم يشعروا بذلك
الصفحه ٨٦ : إلى الجمع بين عشرة أضداد : خمسة في الصدر وخمسة
في العجز.
__________________
(١) كتاب العمدة
الصفحه ٩٤ : منهم» لما ظنّ به الصدق ، فاحتال في تقريب المشابهة ، لأن في قربها لطافة
تقع في القلوب ، وتدعو إلى
الصفحه ١٠١ : من محاسن القول وبديع المعنى إلا إذا دخل عليه أو اقترن به ما
يقربه إلى الصحة والقبول ، نحو «قد
الصفحه ١٠٣ : النحول والضمور والهزال إلى حد يمكّنه من الدخول في سم الخياط ، ولو تحقق
دخول الجمل في سم الخياط لما بقي في