الصفحه ٢٣٠ : » في آخر البيت :
النظير والمثل ، «فالضريبة والضريب» راجعان إلى أصل واحد في الاشتقاق.
٢ ـ ومنه ما
يكون
الصفحه ٢٣٣ : بأكثر من حرف بالنسبة إلى قدرته مع عدم التكلف.
ولزوم ما لا
يلزم من فنون البديع اللفظي الذي يرد في النثر
الصفحه ٣١ :
واستدعاه وساق نحوه ، بحيث لا تبتغي به بدلا ، ولا تجد عنه حولا ، أي أن المعنى هو
الذي يقود المتكلم نحو
الصفحه ١٠٦ : عليها بما عنّ له شخصيا من آراء وأفكار.
فهو أولا يعارض
من يرى أن فضيلة الشاعر إنما هي في معرفته بوجوه
الصفحه ١٣٠ : سناء الملك يمدح الملك المظفر صاحب حماة :
وسيرك فينا
سيرة عمرية
فروحت عن قلب
الصفحه ١٨٠ : ما
سمعناه في الندى
من الخبر
المأثور منذ قديم
أحاديث
ترويها السيول عن
الصفحه ٨ : إنتاجهم الأدبي. ذلك في
نظري هو سبب العزوف عن هذا العلم من جانب بعض الدارسين والنقاد المعاصرين. ولو
عرفوا
الصفحه ١٢٧ : المورّى عنه
كالأوصاف المختصة بالغزالة الشمسية من الإشراق والسمو والطلوع والغروب.
٢ ـ والتورية
المرشحة
الصفحه ١٢٩ :
الثاني ، من التورية المبينة : هو الذي ذكر فيه لازم المورّى عنه بعد لفظ التورية.
ومن أمثلته البديعة قول
الصفحه ١٣١ :
«فالمندوب» هنا
يحتمل الميت الذي يبكى عليه ، وهذا هو المعنى البعيد المورّى عنه وهو المراد ،
ويحتمل
الصفحه ١٦٩ :
يسلو عن
الأهل والأوطان والحشم
٧ ـ وقول جمال الدين بن نباتة :
لا عيب فيه
سوى العزائم
الصفحه ٢١٨ : به زندي (١)
٢ ـ الترصيع : وهو عبارة عن مقابلة
كل لفظة من فقرة النثر أو صدر البيت بلفظة على
الصفحه ٧ : تورية عن المعنى المقصود بإيهام معنى أخفى منه
، لاشتراك اللفظ بينهما ، أو طباق بالتقابل بين الأضداد
الصفحه ٢١ :
ويعظم فيهم
نذلهم ويسود
ويهجوهم عني
رثاثة كسوتي
هجاء قبيحا
ما عليه مزيد
الصفحه ٣٥ : عن الصبا
وأخو المشيب
يجور ثمت يهتدي
كم جار في
ليل الشباب فدلّه