الصفحه ٢٣٩ : تعمل ، وكان المعنى هو الذي يقود إليه ويستدعيه ، وليس هو الذي يقود إلى
المعنى.
الموازنة
الموازنة نوع
الصفحه ٢٤ : المتقدمون من أنواع البديع.
وتلخيصا لكل ما
سبق من أنواع البديع نذكر أن ما وصل إلينا مما اكتشف منها إلى عصر
الصفحه ٥٤ : تعديلات ، أهمها نقل مبحث
البلاغة والفصاحة من ذيل البيان إلى فاتحة مختصرة.
وقد جرى بدر
الدين على رأي
الصفحه ١٠٨ : به أداة من الأدوات التي تقربه إلى
الصحة والقبول من نحو : «قد» للاحتمال ، و «لو» و «لولا» للامتناع
الصفحه ٤٤ : على غيرها ، ذلك لأن الأمر كله مرجعه إلى الذوق والقدرة على التمييز أو
التفصيل بين محسن بديعي وآخر من
الصفحه ٢١٦ : ء سجاعا.
وإنما ينبغي في
السجع بالإضافة إلى ما تقدم أن تكون الألفاظ المسجوعة حلوة حادة لا غثة ولا باردة
الصفحه ٨٣ : وكمال التكميل إلى التشبيه على سبيل الاستطراد (١) البديعي ، وبهذا اشتمل بيت امرىء القيس على المطابقة
الصفحه ٩٥ : وعيبت لبطل التشبيه وعيّبت الاستعارة ، إلى كثير من محاسن الكلام ...»
(١).
* * *
أما السكاكي
ومن جاراه
الصفحه ٩٧ :
ويرى السكاكي
أن من الغلو أصنافا مقبولة ، منها ما أدخل عليه ما يقرّبه إلى الصحة نحو لفظة «يكاد
الصفحه ١٣٤ : فيها إلى إفساد الكثير من شعر المتأخرين وإحالته
إلى رياضة ذهنية وحيل لفظية ينطبق عليها قول القائل
الصفحه ١٤٠ :
العروضية ، أو إلى مقاطع متساوية في الوزن. ويسمى التقسيم حينئذ «التقسيم
بالتقطيع».
ومن أمثلة ذلك
الصفحه ١٥٩ : إلى سبي وقتل ونهب وإحراق ، وأرجع إلى كل قسم من هذه الأقسام ما
يلائمه ويناسبه ، فأرجع للسبي ما نكحوا
الصفحه ١٦٧ : السامع بالاستثناء لصفات ذم وأحل محلها صفات مدح.
وبعد ... فتجدر
الإشارة هنا إلى أن تسمية هذا الفن
الصفحه ٢١٤ :
يقال له جناس «قلب مجنح». وإذا نظرنا إلى مجيء أحد اللفظين عكس الآخر في
جميع حروفه قلنا إن فيه جناس
الصفحه ٢٣٥ : (١)
جديرا أن يكر
الطرف شزرا
إلى بعض
الموارد وهو صادي
فاللزوم في
المثال الأول لأبي