الصفحه ١٥٦ :
الدقيق ، وجمع بين النجم والشجر في السجود أي الانقياد لإرادة الله سبحانه.
ومنه قوله
الصفحه ١٦١ :
ومن أمثلة
الجمع مع التفريق شعرا قول رشيد الدين الوطواط :
فوجهك كالنار
في ضوئها
الصفحه ١٧١ : مفهوم الجاحظ لهذا الفن البديعي كما أنه لم يحاول هو تحديده ، وكل
ما فعله أنه ذكر بعض أمثلة له ، منها قول
الصفحه ١٧٤ : القاطعة».
ثم يستطرد إلى
الرد على قول ابن المعتز بأنه لا يعلم ذلك في القرآن ، يعني المذهب الكلامي ،
فيقول
الصفحه ١٧٧ :
فيها معالم
للهدى ومصابح
تجلو الدجى
والأخريات رجوم (١)
ومثله قول
الصفحه ١٧٨ : يكون ذكر المتعدد فيه على الإجمال ، نحو قوله تعالى : (وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ كانَ
الصفحه ١٧٩ : والعلم والجهل بها تحيا الشعوب
وبها تموت».
«فالغنى والفقر»
لف أول ، و «العلم والجهل» لفّ ثان ، وقوله
الصفحه ١٨٧ :
ومنه قول شاعر
آخر :
ولقد أتيت
لصاحبي وسألته
في قرض دينار
لأمر كانا
الصفحه ٢٠٠ : المستوفى بين الاسم والفعل قول محمد بن كناسة في رثاء ابن له :
وسميته يحيى
ليحيا ولم يكن
الصفحه ٢٠١ : ء ، وأرضهم الثانية هي الأرض اسم.
ومنه قول أبي
العلاء المعري :
لو زارنا طيف
ذات الخال أحيانا
الصفحه ٢٠٢ : لفظا وخطا.
ومن أمثلته قول
الشاعر :
إذا ملك لم
يكن ذا هبه
فدعه فدولته
ذاهبه
الصفحه ٢٠٣ : ، وتهذي بها ؛ وهما متشابهان لفظا لا خطا مع اختلافهما معنى.
ومنه قول
الشاعر :
قلت للعاذل
الملح
الصفحه ٢٠٨ :
وقول الخنساء
وهو من أرق ما سمع في هذا الباب :
إن البكاء هو
الشفا
ء من الجوى
الصفحه ٢١٣ : (١)
فالجناس بين «البرد»
وهو الثوب و «البدر».
وقول أبي تمام
:
بيض الصفائح
لا سود الصحائف في
الصفحه ٢٢٥ :
آخر كلمة فيه آخر كلمة في نصفه مثل قول الشاعر :
تلقى إذا ما
الأمر كان عرمرما
في