الصفحه ٣١ : القاهر أمثلة للحسن منه قول القائل : اللهم هب لي حمدا ، وهب لي مجدا ، فلا
مجد إلا بفعال ، ولا فعال إلا
الصفحه ٧٩ :
بالإضافة إلى الأمثلة السابقة للمطابقة التي تأتي بلفظ الحقيقة قوله تعالى : (فَأُوْلئِكَ يُبَدِّلُ اللهُ
الصفحه ٨١ : قول قريط
بن أنيف :
يجزون من ظلم
أهل الظلم مغفرة
ومن إساءة
أهل السوء إحسانا
الصفحه ٨٢ : قول
الحماسي :
لهم جلّ مالي
إن تتابع لي غنى
وإن قل مالي
لا أكلفهم رفدا
الصفحه ٩١ : ، وآخر فيه إسراف وخروج بالصفة عن حد الإنسان.
فمن النوع
الأول عنده قول إبراهيم بن العباس الصولي
الصفحه ١٠١ : الإفراط في وصف الشيء بما يمكن عقلا ويستبعد وقوعه عادة. ومن أمثلة ذلك
قول عمير التغلبي السابق
الصفحه ١٠٨ : أدوات التقريب قوله تعالى : (يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ
تَمْسَسْهُ نارٌ ،) فإن إضاءة الزيت من
الصفحه ١١١ : تدنيه إلى الصحة والقبول. فمن أمثلة ذلك قول المتنبي مادحا :
فتى ألف جزء
رأيه في زمانه
الصفحه ١١٦ :
المحدثين قول مروان بن أبي حفصة :
همو القوم :
إن قالوا أصابوا ، وإن دعوا
أجابوا ، وإن
الصفحه ١٢٠ :
ومثال ما جاء
منه للمبالغة قول زهير بن أبي سلمى :
من يلق يوما
على علاته هرما
الصفحه ١٢٤ :
ومن أمثلة
التورية قول سراج الدين الورّاق (١) :
أصون أديم
وجهي عن أناس
لقا
الصفحه ١٢٧ : ذكر لازمه قبل لفظ التورية. وأعظم أمثلته قوله تعالى : (وَالسَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ) فإن قوله
الصفحه ١٤٠ :
وهو من بحر الطويل قول المتنبي :
فيا شوق ما
أبقى ويالي من النوى
ويا دمع ما
أجرى
الصفحه ١٤٥ : عليه قوله ، أو سائلا يسأله عن سببه فيعود راجعا إلى ما
قدمه ، بمعنى يلتفت إليه بعد فراغه ، فإما أن يذكر
الصفحه ١٥٠ :
ب ـ ومن
الالتفات بالرجوع أو العدول عن الخطاب إلى الغيبة ، قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ