الصفحه ١٣٨ : يتعجب من صحة هذا التقسيم ويقول : «لو
أدركت زهيرا لوليته القضاء لمعرفته».
ومنه قول نصيب
:
فقال
الصفحه ١٤٨ : الخطاب قوله تعالى : (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً
لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدًّا)(١). وإنما قيل
الصفحه ١٥٥ :
(فَفَزِعَ) بلفظ الماضي بعد قوله (يُنْفَخُ) وهو مستقبل ، للإشعار بتحقيق الفزع ، وأنه كائن لا
محالة
الصفحه ١٦٢ :
قوله تعالى : (يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ ، فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ
الصفحه ١٨٠ :
ومن أمثلة ذلك
قول البحتري في وصف الإبل الانضاء التي أنحلها السير :
كالقسيّ
المعطفات بل
الصفحه ١٨٤ : اسم «القول بالموجب» ، ولهم فيه عبارات مختلفة. ومن هؤلاء
ابن أبي الأصبع المصري فقد عرفه بقوله : «هو أن
الصفحه ٢٠٤ :
فقل له : يا
عذول مه مه
ومنه قول
الشاعر :
فقل لنفسك أي
الضرب يوجعها
الصفحه ٢٠٦ :
وَبِما
كُنْتُمْ تَمْرَحُونَ) أو في الآخر نحو قوله تعالى : (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ
الصفحه ٢٠٧ :
وقول أبي تمام
:
يمدون من أيد
عواص عواصم
تصول بأسياف
قواض قواضب
الصفحه ٢٠٩ : قول المعري :
والحسن يظهر
في بيتين رونقه
بيت من الشعر
أو بيت من الشعر
الصفحه ٢١٢ : » و
«راهب» مقلوب الآخر أو عكسه في ترتيب حروفه كلها.
ومن بديع هذا
النوع من الجناس قول جمال الدين بن نباتة
الصفحه ٢١٩ : والروي ، كقوله تعالى : (فِيها سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ ، وَأَكْوابٌ
مَوْضُوعَةٌ).
ومنه قول النبي
الصفحه ٢٢٠ : فقراته في عدد الكلمات ، نحو
قوله تعالى : (فَأَمَّا الْيَتِيمَ
فَلا تَقْهَرْ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا
الصفحه ٢٢٧ : والثاني صدر المصراع
الأول. ومن أمثلته قول الشاعر :
تمنّت سليمى
أن أموت صبابة
وأهون
الصفحه ٢٣٤ :
ومنه قول
الحريري في المقامة الوبرية : «حكى الحارث بن همام ، قال : ملت في ريّق زماني الذي
غبر ، إلى