الصفحه ٢٥٩ :
الذال والباء
ذباب بضم أوّله (١) ، على لفظ الواحد من الذّبّان : اسم جبل بجبانة المدينة ،
أسفل من
الصفحه ١٣٨ : ؛ وإن كان اشتقاقه من عبّ ، يعبّ لكثرة ماء هذا الوادى ، فهو فنعل.
والخبيت : على
بريدين (١) من المدينة
الصفحه ٥٩ : : فعلون ، فهو من لفظ جير ؛ ومن قال وزنه : فيعول ، فهو من جرن على الأمر ،
أى مرن. وهذا القول أقرب إلى
الصفحه ٣٣١ :
وقال أيضا :
سقى الرّبع من
سلمى بنعف رواوة
إلى القهب أجواد
السّمىّ ووابله
الصفحه ١١٥ : ينزل ملل ،
على اثنين وعشرين ميلا من المدينة ، وعلى ثمانية أميال من الجفير ، وهذه الطريق
مذكورة مفسّرة
الصفحه ١٧ : (٣) جيم وثاء مثلهما : قرية على ستّة عشر ميلا من المدينة. قال
الزّبير : وبها منازل آل حمزة وعبّاد وثابت
الصفحه ١٩٣ : راجع على دبيرى (١).
دبيل (٢) على لفظ الذي ذكر الخليل فى الرسم الذي قبله : مدينة من
مدن الشام
الصفحه ١٥٠ :
بالكلاب ، قد
ذكرته فى رسم الرّباب ، وهو (١) على مرحلة من المدينة ، على طريق الشام ، قال عدىّ بن
الصفحه ٦٠ : : بينهما عشرة أميال. وذكر مطرّف : أن العقيق من المدينة على ثلاثة أميال.
وإذا نظرت هذه ونظرت قول القتبىّ فى
الصفحه ٤٤ :
وسيأتى ذكره فى
رسم العرصة إن شاء الله ، وهو من محالّ المدينة ، ومواضع قصورها ؛ قال ابن المولى
يمدح
الصفحه ٣٤٤ : محمّد بن سهل
: زبالة : من أعمال المدينة ، سمّيت بضبطها الماء ، وأخذها منه كثيرا ، من قولهم
إنّ فلانا
الصفحه ٥٨ :
الجوّانيّة بفتح
أوله ، وتشديد ثانيه ، وبالنون ، كأنّها منسوبة إلى جوّان : أرض من عمل المدينة ،
لآل
الصفحه ١٦٠ :
أخواله من همدان ؛ قال بعض الكهنة الذين بشّروا به الرّائش : مولده فى قرى ظواهر
همدان ، بتلك التى اسمها خمر
الصفحه ١٥٤ : الهاء : موضع بقرب المدينة ، دون سدرة آل أسيّد ،
قال الحارث بن خالد :
أقوى من آل
ظليمة الحزم
الصفحه ٢٨٢ : من فوقها : مدينة
الحبشة العظمى. ولمّا أغارت الحبشة زمن عمر ابن الخطاب ، بعث إليهم علقمة بن مجزّز