الصفحه ١٨ :
رسم العقيق ، عند
ذكر الطريق من المدينة إلى مكّة ؛ وسمّيت الجحفة لأن السيول اجتحفتها. وذكر ابن
الصفحه ٣٣٦ :
رسم ورقان ، وفى رسم العقيق ، عند ذكر الطريق من المدينة إلى مكّة. وبين الرّويثة
والمدينة سبعة عشر فرسخا
الصفحه ٣٠٦ :
رضوى لمن كان منحدرا من المدينة إلى البحر ، وهى قرية كبيرة ، وبها عيون عذاب
غزيرة. زعم محمّد بن عبد
الصفحه ١٧٣ : مهلائيل ، وهو أوّل
من نزلها. وقال ابن إسحاق : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرج من المدينة
إلى خيبر
الصفحه ١١٨ : دال مهملة : موضع بالبون ، من ديار همدان.
حمراء الأسد تأنيث
أحمر ، مضافة إلى الأسد ، وهى على ثمانية
الصفحه ١٩ : (٣) الجحفة :
وقد سماها رسول
الله مهيعة أيضا ، قال عليه السلام : «اللهمّ انقل وبا (٤) المدينة إلى مهيعة
الصفحه ٢٨٤ : المصعد إلى المدينة ، وعن يمين المصعد من العراق إلى مكّة. وبين القهب
والربذة نحو من بريد ، وهى فى ناحية
الصفحه ١٣٥ : المدينة التى بنتها الزّبّاء على شاطى الفرات ، من أرض الجزيرة ،
وعمدت إلى الفرات عند قلّة مائه فسكر ، ثم
الصفحه ١٤٦ : يسار
طريق البصرة إلى المدينة ينظر إليهن (١) كلّ من سلك الطريق ؛ ومنعج على مقربة من حمى ضريّة. هذا
قول
الصفحه ٢١٥ :
وركبانها طىّ
البرود من العصب
وبعث رسول الله
صلى الله عليه وسلم جيشا إلى دومة ، وأمّر عليهم عبد
الصفحه ٢٨٦ : ،
والخبرة بينهما.
وبالرّبذة مات أبو
ذرّ وحده لمّا نفى من المدينة ، ليس معه إلّا امرأته وغلام له ، كما
الصفحه ٢٧ : ميل من المدينة. وقال ابن إسحاق : على فرسخ من المدينة ، وهناك كان
المسلمون يعسكرون إذا أرادوا الغزو
الصفحه ١٧١ :
المدينة ثمانية برد ، مشى ثلاثة أيّام.
تخرج من المدينة
على الغابة العليا ، ثم تسلك الغابة السّفلى ، ثم
الصفحه ٣٤٣ :
ج.
(٤) الزاوية التى بها
قصر أنس بن مالك : موضع على فرسخين من المدينة. نص عليه ياقوت ، ونقله القاموس.
(٥) فى
الصفحه ١١٤ : ، وقيل سبعة ، وهو كان منزل رسول الله صلى الله عليه
وسلم إذا خرج من المدينة لحجّ أو عمرة ؛ فكان (٣) ينزل