الصفحه ٢٢١ : مع الفضل بن إسماعيل بن صالح
بن علىّ بن عبد الله ابن عباس ، دير بولس ونحن خارجان إلى جهة الرّملة
الصفحه ٢٢٦ : الله
بن محمد بن زبيدة.
قال ابن أخى جناح
: كنت مع عبد الله بن محمد الأمين (٢) وقد خرج إلى نواحى
الصفحه ٢٣٠ : النصارى هناك معروف.
وقد اختلف فيه ،
على ما يأتى ذكره. وهو دير بالشام ؛ وهناك مات معاوية ابن هشام بن عبد
الصفحه ٢٥٣ :
منهم؟ قال : نعم ،
نزل بى الوليد بن يزيد وأخوه الغمر ، فجلسا فى هذا الموضع. فأكلا وشربا وغنّيا
الصفحه ٢٧٠ : شىء قائم إلى اليوم. وهى سنة «شل» (٢). قال : وسمّى برئام بن نهقان بن بتع بن زيد بن عمرو بن
همدان. قال
الصفحه ٢٨٥ : ، وللآخر أرام ، وهما فى قبلة الربذة ، بأرض بنى سليم ،
والحفائر بناحيتها ، قال أبو دواد الإيادىّ
الصفحه ٢٨٨ :
هكذا يرويه محمّد
بن حبيب. ويرويه أحمد بن يحيى «يوم الرّبيع» ، بفتح أوّله ، وكسر ثانيه. وبصعدة
الصفحه ٢٩١ : من هذيل عاصم بن
ثابت وأصحابه. وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عشرة عينا ، وأمّر عليهم
عاصم
الصفحه ٢٩٦ : الذي قتل فيه
تأبّط شرّا ؛ قالت أخته ترثيه :
فثابت (٣) بن جابر بن سفيان
نعم
الصفحه ٣٠٤ : .
الرّصاف (١) بكسر أوّله : موضع ذكره أبو بكر.
الرّصافة بضمّ
أوله : رصافة هشام بن عبد الملك بالشام ؛ قال
الصفحه ٣٢٩ : أبو الفتح : قوله (فسمى) ليس فى الكلام تركيب (٢) (س م ى) ، إنّما
هو (س م و) ، فقد يمكن أن يكون بنى من
الصفحه ٣٣٥ :
فأثبته جراحات.
فحمل فمات بروذة من قرى نهاوند. وقال ابن دريد : مات عمرو بن معدى كرب على فراشه ،
من
الصفحه ١٣ : بن يعفر.
وورد فى شعر
السّليك بن السّلكة : جفار ، بضم الجيم كالأوّل ، وبالفاء أخت القاف ، والنقل من
الصفحه ١٤ : ، وضمّ ثانيه وتشديده : قرية بين بغداد وواسط ،
إليها ينسب موسى بن إسماعيل والحكم بن سليمان الجبّليّان
الصفحه ٢١ : ء المهملة : موضع بالمدينة ، وهى منازل بنى ظفر ، قال قيس بن
الخطيم (٣) :
أصبحت من حلول
قومى وخشا