الصفحه ١٦٦ :
قال : وهو سواده وشخوصه
(١) ؛ يقال سدير إبل ، وسدير نخل. هذا قول محمد بن حبيب. وقال الأصمعىّ وغيره
الصفحه ١٧٦ : نستطيعها
وهو خيف بنى كنانة
، الذي ورد فى الحديث ، رواه الزّهرىّ ، عن على ابن حسين ، عن عمرو بن
الصفحه ٢٠٤ : عائشة إلى
حفصة : «إنّ ابن أبى طالب نزل الدّقاقة ، وبعث ربيبه ربيب السّوء ، إلى عبد الله
بن قيس يستنفره
الصفحه ٢٢٠ : :
أخبرنا أبو الحسن الأسدىّ والعتكىّ (٢) ، قالا : (نا) الرّياشىّ : أن حارثة بن بدر (٣) كان بكوارا يتنزّه
الصفحه ٢٢٩ : الرهبان ، يقال للواحد منها : كرح (١).
وقد ذكر بكر بن
خارجة هذا الدير أيضا فقال :
دع البساتين من
الصفحه ٢٣٦ :
ابن بيان الأنماطى
، قال أخبرنا أبو منصور الرّمّادى ، قال حدثنا عبد الله بن صالح](١) ، قال : [حدثنا
الصفحه ٢٦٦ : العيص :
موضع آخر ، مذكور فى رسم شواحط.
الذّنانين بفتح
أوله ، وبنون بعد الألف ، ونون بعد الياء. على بنا
الصفحه ٢٧٦ : عن شعبة ، عن أبى
التّيّاح ، عن رجل من طيّئ ، عن عبد الله بن مسعود ، قال : نهى رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٢٨١ : رياض
بنى عقيل ، فهى رياض الرّباب ، قال الشاعر :
أقول لصاحبى
ببراق شعر
تبصّر هل
الصفحه ٢٨٤ : الكديد ، وفيه حفار عاديّة عذبة ؛ وبه قتل ربيعة بن مكدّم ، وهى لبنى ناشرة
من بنى ثعلبة ، ولهم هناك ماء آخر
الصفحه ٢٩٣ : الثانى
الذي ذكره (١) هو مرثد بن أبى مرثد الغنوىّ.
الرّجيلاء بضمّ
أوّله ، كأنه تصغير رجلاء ، ممدود
الصفحه ٣٠٥ : : موضع فى ديار بنى تميم باليمامة. قال عبدة بن الطّبيب :
قفا نبك من ذكرى حبيب وأطلال
الصفحه ٣٢٢ : : بديار
يشكر ، وهم مجاورون لتميم ، فأراد الجعدىّ رماح الذي بديار بنى ربيعة بن مالك.
والتناضب : أماكن
الصفحه ٣٢٦ : ركبة ، وفيه أدرك خالد بن جعفر وأصحابه زهير بن
جذيمة وولده ، فقتلوا زهيرا ، فقال خالد :
هل كان
الصفحه ٣٤٣ :
ووقع فى كتاب
الرّدّة أنّ الأساورة ، الذين كانوا مع المنذر بن النّعمان المعروف بالغرور ، وهو
الذي