الصفحه ٢٩ : . وجباها : ما اجتمع فى حوضها من الماء. والعيلم : البئر الكثيرة
الماء.
وقال أيضا يهجو
بنى نجيح من بنى
الصفحه ٤٢ :
لقد أتى عن (١) بنى الجرباء قولهم
ودونهم قفّ
جمدان فموضوع
وروى
الصفحه ٤٩ : ألف أو يزيدون : لوددت أن
لى منكم مائتى رجل من بنى فراس بن غنم ، لا أبالى من لقيت بهم.
الجنيبة بضمّ
الصفحه ٥٦ : الطريق من مكّة إلى عمان. وفى هذا الموضع هوت
ناقة سامة بن لؤىّ إلى عرفجة ، فانتشلتها وفيها أفعى ، فرمتها
الصفحه ٦٠ :
روى (١) مالك عن يحيى بن سعيد أنه قال : قلت لسالم بن عبد الله :
ما أشدّ ما رأيت ابن عمر أخّر المغرب
الصفحه ٦٦ : الرّجل على جاره.
حاجر بالراء
المهملة ، على بناء فاعل ، قال أبو عبيدة : هو موضع فى ديار بنى تميم. قال
الصفحه ٨٧ : قال
عمر. وقد قيل إنها داخلة فى حرّة بنى سليم. وقال أبو عبيدة : هى حرّة أخرى لبنى
سليم أيضا.
حرّة
الصفحه ١١٣ :
حلوان أوّل العراق ، وآخر حدّ الجبل. وقال محمد بن سهل : سمّيت بحلوان بن عمران بن
الحاف بن قضاعة ؛ والأوّل
الصفحه ١٢٠ :
الصّيادن : الملوك
، واحدهم صيدن (١).
الحناجر على لفظ
جمع حنجرة : بلد ، قال الشّمّاخ بن ضرار
الصفحه ١٧٣ :
وأوّل دار افتتحت (١) بخيبر دار بنى قمّة ، وهي بنطاة ، وهى منزل الياسر أخى
مرحب ، وهى التى قالت
الصفحه ١٩٠ :
واستعمل خالد بن
عبد الله القسرىّ رجلا من ربيعة على ظهر الحيرة ، فلمّا كان يوم النّيروز ، أهدى
الصفحه ١٩٣ : ) : كورة من كور دمشق. والدّثنيّة دار أنس بن العبّاس (٤) بن عامر الأصمّ الشاعر. وقال أبو علىّ القالى
الصفحه ١٩٧ : ، وشبام : مدينة من مدن اليمن ، وهى
دار مملكة بنى يعفر : هكذا ضبطه الحسن ابن أحمد (٢) الهمدانى.
دخم بفتح
الصفحه ٢١٥ : المدينة ، وعشر من الكوفة ، وثمان من دمشق ، واثنتى عشرة من مصر. وسمّيت
بدومان بن إسماعيل عليه السلام ، كان
الصفحه ٢٧٧ : بنى سعد بن ثعلبة من بنى أسد ، وقد ذكرته فى رسم
عسيب ، قال الذّبيانى :
(١)
أتانى ودونى راكس