يعنى يوم البشر. وقال أيضا :
ترك الفوارس من سليم نسوة |
|
ثكلى (١) لهنّ على الرّحوب عويل |
وقال القطامىّ :
حلّوا الرّحوب وحلّ العزّ ساحتهم |
|
يدعو أميّة أو مروان والحكما |
وعاجنة الرّحوب : موضع منسوب إليه ؛ قال جرير :
لئن ليمت (٢) بنو جشم بن بكر |
|
بعاجنة الرّحوب لقد ألاموا |
الرّحيضة بضمّ أوله ، وفتح ثانيه ، وبالضاد المعجمة ، مصغز ، على وزن فعيلة : ماءة مذكورة فى رسم ضريّة ، وفى رسم ظلم.
الرّحيل بضمّ أوله ، على لفظ التصغير ، كأنه تصغير رحل : منزل (٣) بين مكّة والبصرة (٤) ، قال جرير :
لعلّ فراق الحىّ للبين عامدى |
|
عشيّة قارات الرّحيل الفوارد |
وهو مذكور أيضا فى رسم عنيزة.
رحيّب بضمّ أوله ، وفتح ثانيه ، بعده ياء مشددة على لفظ تصغير الرّحوب : موضع قد تقدّم ذكره فى رسم حرض.
الراء والخاء
الرّخامى بضمّ أوله على وزن فعالى : موضع (٥) ؛ قال الشّمّاخ :
__________________
(١) فى الديوان وياقوت : عجلا. وهو جمع عجول.
(٢) فى ج : «لثمت». تحريف.
(٣) منزل : ساقطة من ق.
(٤) فى هامش ق : بين مكة والكوفة.
(٥) «موضع» : ساقطة من ج.