الصفحه ٢٥٢ : البلدان
: المعتصم.
(٣) هذه رواية
الأغانى فى جميع أصوله المخطوطة بدار الكتب المصرية. وفى الديارات
الصفحه ٢٦١ : .
__________________
(١) فى الديوان :
فذات هجل. ونقل الشارح الرواية الثانية.
(٢) فى الديوان :
حدوجهن
(٣) العبارة من أول
الصفحه ٢٦٨ :
يجلّل خندق منه
وحام
يريد فكلّ قصر منه
وحام يجلّل خندقا.
هذه رواية ابن
الأعرابى ، وقال : وحام
الصفحه ٢٨٠ :
أى رجّالة أصيبوا
براية : وصير : بلد يتّصل به. هكذا رواه ابن دريد. ورواه
الصفحه ٢٩٢ : :
وأنا ابن الذي حمت
لحمه الدّبر قتيل اللّحيان يوم الرجيع هكذا رواه البخارىّ ، عن عمر بن أسيد (١) ، عن أبى
الصفحه ٣١٢ : ، تردد فيه البكرى وياقوت كلاهما.
(٢) هذه رواية
الجوهرى بخطه. ورواه ابن دريد ، كما فى تاج العروس.
لو
الصفحه ٣١٨ : ، وصحّت به الرواية ؛ وكذلك ورد فى شعر ابن مقبل :
حتّى إذا بلغت
حوالب راكس
ولها
الصفحه ٣٢٧ : تقدم
ذكره فى رسم بيشة ، ونقلته من خطّ يعقوب. واختلف الرّواة فى بيت أبى ذؤيب :
إذا نزلت سراة
بنى
الصفحه ٣٢٨ :
كما قدمنا. ورواه
النّجيرمىّ «بزقية» بالزاى والقاف ، ورواه ثعلب : «برقبة» بالراء المهملة والقاف
الصفحه ٣٤٨ : رواه أقرب إلى الصواب ، والله أعلم. قال ابن إسحاق.
وأقبلت غطفان ومن تبعهم من أهل نجد ، حتّى نزلوا بذنب
الصفحه ٣٥٠ :
وقد ذكرنا اختلاف
الرّواة فى رواية هذا البيت.
الزاى والكاف
زكت بكسر أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده تا
الصفحه ٤ : أخى ، (وإن أدرى لعلّه فتنة لكم ومتاع إلى حين) وأشار
بيده إلى معاوية. ورواه قاسم بن ثابت بهذا اللفظ سوا
الصفحه ٦ :
البلدان.
(٤) هذه هى الرواية
الصحيحة للبيت ؛ كما فى أساس البلاغة فى (صب) وفى صفة جزيرة العرب. وقوله
الصفحه ١٨ : المدينة من ذى
الحليفة ، ومهلّ أهل نجد من قرن ، ومهلّ أهل اليمن من يلملم). رواه أصحاب ابن عمر
عن ابن عمر
الصفحه ٢٠ : ».
(١) فى السيرة لابن هشام ، وفى معجم البلدان ، ورواه المؤلف نفسه
فى رسم فخ : «بفخ» وهو كما قال : موضع بينه