الصفحه ٢٦١ : بغداذ
إلّا سلح
وإن سكنت فتراب
برح (٢)
وأنشد أبو بكر
المخزّمىّ فى بغدان
الصفحه ٢٦٥ : ء
، فأشار عليه قصير بن سعد اللّخمى ألّا يأتيها ، فعصاه ومضى ، فلما رأى من أمرها
ما أنكره ، قال : ما الرأى
الصفحه ٢٦٧ : البكرى ؛ إلا أن يكون أبو عبيد جعل الموضع الذي حماه النبي ، وهو حمى غرز
البقيع ، بالباء ، فغلط ، والله
الصفحه ٢٧٣ : ، وقال : إنّى لست آكل
ممّا تذبحون على أنصابكم ، ولا آكل إلّا ما ذكر اسم الله عليه.
وفى بلدح ورد
المثل
الصفحه ٢٧٩ : ء والميم
بمّ بفتح أوّله ، وتشديد ثانيه : أرض من كرمان ؛ قال الطّرمّاح
:
ألا أيّها الليل
الذي طال
الصفحه ٢٨٣ : الاسم عربى ، وليس فى الكلام (ب ز ج) ، ولا يتصرف
أيضا من (١) مقلوبه إلّا قليل ، قولهم أخذته بزابجه : أى
الصفحه ٢٨٧ : لم يرو إلّا
بالنون بعد الباء ، على إحدى الروايتين فى بيت الأعشى. وقد روى «بثنيان» بالثاء ،
المثلثة
الصفحه ٢٩٠ : الله عليه وسلم إلّا من عند المسجد ، يعنى مسجد ذى الحليفة.
__________________
(١) فى تاج العروس
الصفحه ٣٠١ : التاء ، إلّا أحرفا جاءت عددا تحلّ محلّ الأسماء ؛ من ذلك تبراك
هذا ؛ وتعشار ، وتلقاء ، وتبيان ؛ وهما
الصفحه ٣٠٧ : لبثنا
إلّا قليلا حتّى جاء عبد الله بن على ، فقتل مروان.
التاء والراء
تراخ بضمّ أوّله ، وبالخا
الصفحه ٣٠٨ :
من المواضع ،
وتقصار اسم للقلادة ؛ وتفعال فى المصادر مفتوح التاء ، إلّا تلقاء فلان ، وتبيان
الشي
الصفحه ٣١١ : تكون واحدة منهما أصلا فى ذوات الأربعة ، إلّا أن يقع هناك تضعيف ، نحو
قوقيت وحاحيت وصيصية ويليل. فإن قلت
الصفحه ٣١٨ : قرب ما بين ناعط وتلفم :
غداة دعا من رأس
تلفم ناعيا
ألا رحم الرّحمن
سلم بن صعصعا
الصفحه ٣١٩ : (١) ، وعدموا المياه ، فرجعوا جميعا إلى هذه البئر ، فلا تزداد
على المتح إلّا جماما. وقال فى موضع آخر : إن حمير
الصفحه ٣٢٠ :
حبيب : تناضب شعبة من أثناء الدّوداء ، والدّوداء يدفع فى العقيق ؛ وأنشد لكثيّر :
ألا ليت شعرى هل