الصفحه ١٩١ : : مذ عشرون سنة. قال : فهل فقدوا إلّا
رؤيته؟ قال : وما ذاك وقد أخذت ما لهم! قال فدعا غلامه ، فعرّفه موضع
الصفحه ١٩٨ : ؛ وقال الطوسى : هى قرية من قرى
الجزيرة : قال عمرو بن كلثوم:
ألا هبّى بصحنك
فاصبحينا
الصفحه ١٩٩ :
أقبّ ككرّ
الأندرىّ محيص
وقال ابن أحمر :
ألا ليت الرياح
رسول قوم
بمرج
الصفحه ٢٠٠ : عنوة ، من غير عهد ولا عقد ، إلا أهل أنطابلس ، فإنّ لهم عهدا يوفّى لهم به.
أنطاكية بتخفيف اليا
الصفحه ٢٠٣ :
يومئذ إلّا ستّون
رجلا من المئتين ، وقتل دبيّة ، وأدرك المعترض وهو يرتجز (١) ويقول :
إن
الصفحه ٢١٨ : واللام ، لما كان الأغلب فى الرواية ألّا يجرى للعجمة ، وأن تكون الهمزة
فيه أصلية.
بابل بالعراق مدينة
الصفحه ٢١٩ : (٥) :
يأهل بابل ما
نفست عليكم
من عيشكم إلّا
ثلاث خصال
ماء الفرات وظلّ
عيش بارد
الصفحه ٢٢٠ : :
ألا أيّها
اللّيث الذي جاء خادرا
وألقى بباجرمى
الخيام وعرّصا
عرّص : فعّل من
الصفحه ٢٢٢ : (٤). فقال صاحب منزل إبراهيم : ما دفع عنكم إلّا بشيخ بات عندى
، كان يصلّى ليله ويبكى ؛ فاجتمعوا إليه ، فسألوه
الصفحه ٢٢٩ : .
بحيرة طبريّة معروفة. والبحر مذكّر بلا خلاف ، وتصغيره «بحير» بلا هاء ،
إلّا أنّ هذا الاسم لزمته الها
الصفحه ٢٣٥ : يأت على هذا البناء إلّا عثّر : اسم موضع أيضا ؛ وشلّم : اسم
لبيت المقدس ؛ وخضّم : لقب العنبر بن عمرو بن
الصفحه ٢٤٠ : ، بتحريك الراء
: موضع من بلاد بنى يربوع بالحزن ، وقد ذكرته فى رسم جابة ، قال عمير بن جعل (٣) :
ألا
الصفحه ٢٤١ :
وقلن ألا البردىّ
أوّل مشرب
أجل جير إن كانت
رواء أسافله
اهتدمه
الصفحه ٢٤٣ : تكن لى منزلا».
برك بكسر أوّله ، وإسكان ثانيه ، على وزن فعل : وهو فى أقاصى
هجر (٣) ، إلّا أنّه منضاف
الصفحه ٢٥٩ : . يقال تبطّح السّيل إذا سال سيلا عريضا. والطّفّ :
ساحل البطيحة.
البطيمة على مثال الذي قبله ولفظه ، إلّا