الصفحه ١٣٥ : ، والعين المهملة ،
مثل اسم اليوم. قال الأصمعىّ : اليوم الأربعاء بفتح الباء ، ولا نعلم الأربعاء
بكسرها إلّا
الصفحه ١٣٦ : البيت
مع غيره فى المعجم ، ولم ينسبه لنصيب ، وفيه : «الخيمات» بدل «الأطلال». وفى تاج
العروس : «ألا تسأل
الصفحه ١٤٥ : » ، تثنية أرنم
المتقدّم الذكر ، فإن ذلك غير مرتاب به ، ولا ممترى فى صحّته ؛ ولم أر الأريمين «بالياء»
إلّا فى
الصفحه ١٤٧ : اليمانيّين :
لا أرض إلّا
إسبيل
وكلّ أرض تضليل
وقال أبو عبيدة :
إسبيل : جبل
الصفحه ١٥٠ :
الأسماء ولا فى الصفات مثل أفعل بفتح الهمزة وضمّ العين ، إلّا أن يكسّر عليه
الواحد. قال محمّد بن الحسن
الصفحه ١٥٥ : بشير الخارجىّ :
ألا أبلغا أهل
المخاضة أنّنى
مقيم بزورا آخر
الدهر معتمر
الصفحه ١٥٧ :
المطربة : الطريق
الضيّق فى الجبل ، لا يكون إلا به أو بالحرّة. ويلى حورة الشامية ، ينازعها من
شقّها
الصفحه ١٦٣ : الفرس ، فمعناه بلد الفرسان ؛ ولم يكن يحمل لواء
الملك منهم إلّا من أهل إصبهان ، لنجدتهم ، وكانوا معروفين
الصفحه ١٦٥ : : أفعل من أبنية الجموع ، لم (٥) يأت واحدا إلّا فى أسماء مواضع شاذّة ، وهى أسقف ، وأذرح ،
وأضرع.
إصم
الصفحه ١٦٦ : ضربتم فى سبيل الله
فتبينوا ، ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا» فلم يلبث محلّم إلّا سبعا
حتّى
الصفحه ١٧٧ : بها إلا
النّعاج المطافل
وقد تقدّم ذكرها
فى رسم أبضة ، وسيأتى ذكرها أيضا فى رسم فيد.
إفليج
الصفحه ١٧٨ :
أفيح على مثل حروف الأوّل ، إلا أنّه ساكن الفاء مفتوح الياء ؛
وهو علم فى ديار بنى عقيل.
أفيق بفتح أوله
الصفحه ١٧٩ : الزّمن
وقال بعض
اللّغويّين : الأقحوانة : موضع بالبادية ، وهو غلط ، إلّا أن يكون موضعا آخر
الصفحه ١٨٧ : يكون من لفظ لملمت ، لأنّ ذوات الأربعة لا تلحقها الزيادة فى أوّلها إلّا فى
الأسماء الجارية على أفعالها
الصفحه ١٨٨ : البرق ، لما فيه من الإهالة ، ولو كانت من
لفظ لا آكل إلا ما لوّق لى ، لكانت ألوقة (٧). والبجد : جمع بجاد